الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الأحد, مايو 18, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    أضرار بملايين الدولارات لــ(بغداد والإقليم) جراء توقف النفط

    انخفاض صادرات العراق النفطية إلى أمريكا

    كيف يغيّر اختيار باباوات الفاتيكان ملامح مدنهم الأصلية وتصبح مقاصد سياحية مميزة؟

    كيف يغيّر اختيار باباوات الفاتيكان ملامح مدنهم الأصلية وتصبح مقاصد سياحية مميزة؟

    لوحة تخطف الأنظار خلف الزعماء العرب في بغداد

    لوحة تخطف الأنظار خلف الزعماء العرب في بغداد

    تعليق حماس على قمة بغداد

    تعليق حماس على قمة بغداد

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    أضرار بملايين الدولارات لــ(بغداد والإقليم) جراء توقف النفط

    انخفاض صادرات العراق النفطية إلى أمريكا

    كيف يغيّر اختيار باباوات الفاتيكان ملامح مدنهم الأصلية وتصبح مقاصد سياحية مميزة؟

    كيف يغيّر اختيار باباوات الفاتيكان ملامح مدنهم الأصلية وتصبح مقاصد سياحية مميزة؟

    لوحة تخطف الأنظار خلف الزعماء العرب في بغداد

    لوحة تخطف الأنظار خلف الزعماء العرب في بغداد

    تعليق حماس على قمة بغداد

    تعليق حماس على قمة بغداد

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home الاخبار

بيان ” وزارة المالية ” عقب تحديد سعر صرف الدولار

huria_admin by huria_admin
19 ديسمبر، 2020
in الاخبار, الاقتصاد العراقي
0
بيان ” وزارة المالية ” عقب تحديد سعر صرف الدولار
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter


أصدرت وزارة المالية، السبت، بياناً، بشأن سعر صرف الدولار الأميركي في السوق العراقية، وذلك عقب تحديد البنك المركزي العراقي سعر الصرف.   

وقالت الوزارة في بيانها الذي تلقت – حرية – نسخة منه، (19 /12/ 2020)، إنه “لا يخفى على ابناء شعبنا الكريم حجم الأزمة الاقتصادية العالمية التي نجمت عن تداعيات جائحة كورونا وهزت اقتصاديات معظم دول العالم، وفي بلدنا العزيز العراق فأن الأزمة المالية الناتجة عن التراجع الحاد في الإيرادات النفطية ارتبطت ايضا بوجود اختلالات هيكلية في الاقتصاد العراقي لم تتم معالجتها جديا وتم ترحيلها من مرحلة إلى أخرى”.  

وأضاف، “وعلى هذا الاساس أصبح واضحاً للعيان اهمية إجراء اصلاحات عاجلة في مختلف المجالات والمحاور الاقتصادية ومنها سعر صرف العملة، ورغم أن هذا القرار هو أحد القرارات الصعبة ولكننا مضطرين لاتخاذه لكونه يعالج جانبا كبيرا من الأزمة، ولتجنب الحالات المشابهة التي تعرضت لها دول أخرى، ولضمان حماية الاقتصاد العراقي وتفعيل نشاطه وتحقيق قفزة اصلاحية شجاعة، وإجراء تنمية حقيقية بمعونة ومشاركة الجميع حكومة وقوى سياسية وفعاليات اقتصادية واجتماعية”.  

وبين، أن “قرار تعديل سعر الصرف سيكون لمرة واحدة فقط ولن يتكرر مستقبلاً وستعمل الحكومة بالاضافة إلى البنك المركزي على تثبيت السعر الجديد الذي ينسجم مع متطلبات الاصلاح، فيما ستعمل الحكومة بشكل فوري على دعم القطاعات المتضررة والشرائح الفقيرة عبر إجراءات تتضمن زيادة مخصصات الرعاية الاجتماعية في الموازنة العامة من أجل تعويض الارتفاع المحتمل في أسعار بعض السلع المستوردة، كما أننا وجهنا المصارف الحكومية بزيادة معدلات سعر الفائدة تشجيعاً للمواطنين للاحتفاظ بمدخراتهم في هذه المصارف والاستفادة من الفائدة المرتفعة المقدمة اليهم”.  

وأشار إلى أن “تعديل سعر الصرف هو قرار سياسي للقيادة العراقية وهو قرار يحظى بتأييد القوى السياسية والبرلمانية والفعاليات الاقتصادية التي شاركت مع الحكومة في نقاشات مطولة للتوصل الى هذا الاجراء، بالاضافة الى الجهات الدولية المختصة ومنها صندوق النقد الدولي الذي وعد بتخصيص مبالغ كبيرة لمواجهة انعكاسات الجائحة على الفئات الهشة وهي جزء مهم من برنامج الاصلاح الحكومي فيما يتعلق بجوانب الاصلاحات والتنمية الاقتصادية كما اعدت وزارة المالية ورقة مفصلة عن الاسئلة التي من الممكن ان تسأل عن تغيير سعر الصرف في البلاد”.  

وختم، “وتؤكد وزارة المالية الاتحادية ان الاقتصاد العراقي سوف يزداد فاعلية مع دخول الاصلاحات الاقتصادية حيز التنفيذ، وأن لا صحة للتفسيرات الخاطئة المتشائمة التي يحمل بعضها خلفية سياسية لعرقلة حركة الاصلاح ومنع احداث نقلة نوعية في مجالات الصناعة والزراعة والتنمية”.  

وحدد البنك المركزي العراقي سعر بيع وشراء الدولار في ظل “التذبذب” الذي تشهده العملة أخيراً، داعيا الحكومة الى دعم الفئات الهشة التي ستتأثر حتماً بشكل مباشر خصوصاً بأي إجراء لتغيير سعر الصرف.  

وذكر البنك في بيان تلقت – حرية – نسخة منه (19/12/ 2020)، أنه “خلال الأشهر الأخيرة من هذا العام، جرت مداولات مكثفة مع رئيس الوزراء ووزير المالية والسلطة التشريعية، بشأن الوضع الاقتصادي عموماً والأزمة المالية التي تمر بها المالية العامة بسبب انخفاض أسعار النفط وإنتاجه والتحديات الاقتصادية والصحية”.    

وأضاف، “كما عقد مجلس إدارة البنك المركزي عدداً من الاجتماعات استضاف في بعضها وزير المالية لذات الغرض”.    

وبحسب البيان أوضح البنك ما يلي:    

1- إن التشوهات الهيكلية في الاقتصاد العراقي هي التي أفقرت المالية العامة وقيدّت قدرة الإصلاح التي تسعى إليها الحكومة ووزارة المالية. فليس مصادفة أن يكون الوضع المالي بهذا السوء، ولا هو وليد السنة الحالية أو التي قبلها، ولكنه تأصل للأسف منذ أكثر من عقد ونصف بسبب قيادة السياسة للاقتصاد وتغليب التفكير السياسي وأولويات السياسيين على الفكر الاقتصادي وأولويات التنمية وقواعد العلاقة بين السياسة الاقتصادية من جهة والسياستين المالية والنقدية من جهة أخرى.. فتخلفت السياسة المالية عن أداء أدوارها، وانشغلت السياسة النقدية بترميم مخرجات السياسة المالية المرتبكة.    

2- إن تبعية السياسة الاقتصادية والمالية لطموحات السياسيين ومشاغلهم، أودت بآخر النماذج المقبولة للإدارة المالية في العراق، وحصرت دور تلك الإدارة بتوزيع الموارد النفطية على متطلبات إدامة الحياة كالرواتب والمتطلبات التشغيلية، ولم تتصدَ وزارة المالية لأدوارها وموقعها الريادي في الشأن الاقتصادي. فضلا عن كونها افتقرت إلى العديد من المعلومات الاقتصادية والمالية التي يمكن أن تسّهل عليها وعلى متخذ القرار في الدولة توجيه الأهداف قصيرة ومتوسطة الأمد. الأمر الذي يستدعي التوجه الفاعل لبناء قواعد بيانات اقتصادية ومالية تسهل اتخاذ القرارات وتخدم التنبؤات.    

3- بسبب هذهِ الأحوال مجتمعة، لم يكن أمام البنك المركزي إلا التدخل في أكثر من مناسبة، لدعم المالية العامة وإنقاذ متطلبات الانفاق العام الحرجة. غير أن ذلك لا يعني أن هذهِ التدخلات تبقى مفتوحة بلا ضوابط ولا نهايات.    

4- من جانب آخر. يتفهم البنك المركزي المصاعب التي تواجه نوايا الإصلاح التي تتجه الحكومة للقيام بها، ولكن ذلك لا يمنع من رهن أية خطوات يمكن أن تقوم بها السلطة النقدية بخطوات فاعلة لإجراء الإصلاحات التي تمس حتماً مؤسسات السلطة المالية، وخصوصاً مؤسسات الجباية الفاعلة، الكمارك والضرائب، ومؤسسات الجباية العامة الأخرى، وأن يجري ترشيق الانفاق وترشيده، وكل ذلك يعتمد على الإرادة السياسية لمؤسسات الدولة العليا التي تدعم توجهات السلطة المالية لتحقيق ذلك.    

ويتطلب الأمر توجه الحكومة لدعم الفئات الهشة التي ستتأثر حتماً بشكل مباشر خصوصاً بأي إجراء لتغيير سعر الصرف.    

5- سيكون للسلطة التشريعية دور مهم في دعم توجه البنك المركزي لتعديل سعر صرف العملة الأجنبية، إذ أن عدم اتخاذ مثل هذا القرار قد يجعلنا مضطرين لاتخاذ قرارات صعبة قد تضع العراق في حالة مشابهة لما تعرضت إليه دول مجاورة.    

كما يتوجب التأكيد هنا بأن هذا التغيير (التخفيض) في قيمة الدينار العراقي سيكون لمرة واحدة فقط ولن يتكرر، وسيدافع البنك المركزي عن هذا السعر واستقراره بدعم من احتياطاته الأجنبية التي لم تزل بمستويات رصينة تمكنه من ذلك.    

6- إن الأزمة المالية التي تعرض لها العراق بسبب جائحة كورونا وما أسفرت عنه من تدهور أسعار النفط وتراجع الإيرادات النفطية، أدى ذلك إلى حدوث عجز كبير في الموازنة العامة واضطرار وزارة المالية إلى الاقتراض من المصارف وإعادة خصمها لدى البنك المركزي وبمبالغ كبيرة، لغرض دفع الرواتب وتلبية الاحتياجات الاتفاقية الأخرى المتعلقة بالخدمات المقدمة للمواطنين، كما أن الاستمرار بسعر الصرف الحالي، الذي لا يتناسب بجميع الأحوال مع معدلات أسعار الصرف لدى الدول الأخرى أصبح يشكل عائق كبير لإجراء التنمية الحقيقية وتعزيز التنافسية للإنتاج المحلي الأمر الذي دفع البنك المركزي إلى التفكير الجدّي بالاستجابة لمتطلبات تمويل الموازنة بسعر الصرف الذي يتيح توفير الموارد الكافية لتغطية هذه الاحتياجات وضمان انسيابية دفع الرواتب والمتطلبات الحرجة للإنفاق الحكومي، وحرصاً من البنك على تفادي استنزاف احتياطياته الأجنبية، والتي تمثل الرافعة المالية الأساسية للاستقرار النقدي في العراق، وحرصه على اسناد المالية العامة، باعتباره مستشار الحكومة والمسؤول عن مسك حساباتها.    

وتأسيسا على ما تقدم، فقد قرر البنك المركزي العراقي تعديل سعر صرف العملة الأجنبية وكما يلي:    

1450 دينار لكل دولار سعر شراء العملة الأجنبية من وزارة المالية    

1460 دينار لكل دولار سعر بيع العملة الأجنبية للمصارف    

1470 دينار لكل دولار سعر بيع العملة الأجنبية للجمهور    

Previous Post

“عالية نصيف” الفاسدون متواطئون مع شركة (هندية سويدية) لسرقة القرض السويدي المقدم للعراق

Next Post

“العمليات المشتركة “عمليات متفرقة في خمس مناطق , عبوات وكاتيوشا

Next Post
“العمليات المشتركة “عمليات متفرقة في خمس مناطق ,  عبوات وكاتيوشا

"العمليات المشتركة "عمليات متفرقة في خمس مناطق , عبوات وكاتيوشا

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين
  • انخفاض صادرات العراق النفطية إلى أمريكا
  • كيف يغيّر اختيار باباوات الفاتيكان ملامح مدنهم الأصلية وتصبح مقاصد سياحية مميزة؟
  • لوحة تخطف الأنظار خلف الزعماء العرب في بغداد

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية