حرية – (18/12/2021)
تجمهر العشرات من أبناء عشيرة الشابة التي تعرضت للتشويه بماء النار (التيزاب) مريم الركابي، المعروفة بعد الحادثة بـ”الأميرة مريم”، أمام منزلها في العاصمة بغداد.
ووثق الشريط المصور تجمهر أبناء عشيرتها، الذين رفعوا هتافات توعدت بالقصاص من المجرم.
وقبل أيام ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق من جديد بقضية الطالبة العراقية، مريم الركابي، والمعروفة بـ “الأميرة مريم” بعد تعرض وجهها للتشويه بماء النار منذ 7 أشهر.
ووفقا لرواية ذوي الضحية فإن أحد الشباب الزواج من الفتاة لكنها رفضت فما كان منه إلا القدوم إلى منزلها في بغداد والتسلل إليه ليلًا وسكب المادة الحارقة على وجهها والهرب بسرعة.