الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الجمعة, مايو 16, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    “الاتفاقيات الإبراهيمية” وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط

    “الاتفاقيات الإبراهيمية” وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط

    غوتيريش في بغداد لحضور القمة العربية

    غوتيريش في بغداد لحضور القمة العربية

    ترامب يقترح تحـــويل غزة إلى “منطقة حرية”

    ترامب يقترح تحـــويل غزة إلى “منطقة حرية”

    رئيس هيأة الإعلام والاتصالات د.نوفل أبورغيف يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

    رئيس هيأة الإعلام والاتصالات د.نوفل أبورغيف يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

    قمة بغداد… محاولة “لم الشـــــمل” لمواجهة أزمات عربية

    قمة بغداد… محاولة “لم الشـــــمل” لمواجهة أزمات عربية

    الشرع.. الأمير محمد بن سلمان “صدق بما وعد به”

    الشرع.. الأمير محمد بن سلمان “صدق بما وعد به”

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    “الاتفاقيات الإبراهيمية” وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط

    “الاتفاقيات الإبراهيمية” وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط

    غوتيريش في بغداد لحضور القمة العربية

    غوتيريش في بغداد لحضور القمة العربية

    ترامب يقترح تحـــويل غزة إلى “منطقة حرية”

    ترامب يقترح تحـــويل غزة إلى “منطقة حرية”

    رئيس هيأة الإعلام والاتصالات د.نوفل أبورغيف يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

    رئيس هيأة الإعلام والاتصالات د.نوفل أبورغيف يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد

    قمة بغداد… محاولة “لم الشـــــمل” لمواجهة أزمات عربية

    قمة بغداد… محاولة “لم الشـــــمل” لمواجهة أزمات عربية

    الشرع.. الأمير محمد بن سلمان “صدق بما وعد به”

    الشرع.. الأمير محمد بن سلمان “صدق بما وعد به”

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home الاخبار

رومنسيَّة دولاكْرْوَى بين الشاعرية والإِباحية والشغَف

huria_admin by huria_admin
18 أغسطس، 2024
in الاخبار, تقارير
0
رومنسيَّة دولاكْرْوَى بين الشاعرية والإِباحية والشغَف
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية – (18/8/2024)

عن تاريخ الفن التشكيلي في القرن التاسع عشر أَنَّ الرسام الفرنسي أُوجين دولاكْرْوَى (1798-1863) هو الممثل الأَول للرومنسية في عصره. وهو حافظ على هذه النزعة طيلة حياته وعلى امتداد أَعماله جميعها. وبلغ من الشهرة، منذ هو في الأَربعين، أَن تتالت عليه طلبات الدولةُ رسميًّا بـوضع لوحاتٍ لوجوه ومناظر في الأَماكن العامة ومؤَسسات الدولة، منها على القماشة البيضاء، ومنها على الجدران والسقوف. وإِلى اللوحات، ترك محفورات وليتوغرافيات ومقالات كثيرة لعدد من المجلات في عصره، ودفتر مذكرات طُبِع بُعَيْد وفاته وأُعيد طبعه مرارًا. لفتَ إِليه المعنيين منذ “صالون باريس 1824” وانطلق ينتج أَعمالًا كبرى ذاتَ مواضيع تاريخية أَو أَدبية أَو وطنية عامة.

في هذه الثلاثية عنه، أُعالج أَعماله المتراوحة بين الشاعرية والإِباحية والشغَف والعاطفة، في بيئة تشكيلية تراوحت بين الرومنسية والنيوكلاسيكية.

الرسم الذاتي

كانت أَعماله في معظمها طلباتٍ من مراجع كنَسية وعلمانية معًا. في مطالعه لم يكن معروفًا برسم الأَشخاص، لأَن الذين رسمهم كانوا حلقة ضيقة من أَصدقائه أَو ممن كان هو معجَبًا بهم، بينهم مثلًا المؤَلف الموسيقي الإِيطالي/عازف الكمان الشهير عصرئذٍ نيكولو باغانيني (1782-1840). وهو في رسم الأَشخاص لم يركز على الملابس وما حول الشخص بل على نفسيته وحضوره. من هنا ما ظهر في رسمه الذاتي إِذ قلما اهتمَّ بثيابه كيفما هي، وبشعره المنفوش، ما لا يوحي أَبدًا بـمن هو أَو بماذا يفعل في لحظات وضْع اللوحة، على عكس رسامين آخرين وضعوا رسومهم الذاتية وغالبًا في يدهم فرشاةُ شَعر. أَما هو فلم يتعمَّد إِعلاء مركزه الاجتماعي، ولا تحسينَ ملامحَ في وجهه، ولا تفاصيل في اللوحة – أَو في خلفيتها – تستأْثر بانتباه الرائي أَكثر من الأَساس الجوهريّ الذي هو التعبير اللافت في وجهه وعينيه. لذا ركَّز الرسام على القوة والدقة في ملامحه من خلال خطوط دقيقة في جبينه وخدَّيه وذقنه، ما يجعل رسمه الذاتي بطاقةَ تعريفٍ بذاتِه كرائد رومنطيقي.

دولاكْرْوَى : “رسم ذاتي” (1837)

الثورة الرومنسية

نشأَ دولاكْرْوَى في أَجواء الثورة الفرنسية، وخصوصًا إِبان سنوات المعارك النابوليونية. وفي سياق الكتّاب والرسامين الرومنطيقيين عصرئذٍ، نحا إِلى أَفكار الديمقراطية والحرية والوطنية. وفي أَعماله الأُولى كما “مجازر كِيُوسْ” (1824) و”اليونان في خرائب ميسولونغي” (1826) تناول موضوع حرب اليونان التي ناضلت من أَجل الاستقلال عن السلطنة العثمانية. وتلك كانت أَهواء شاعره الإِنكليزي المفضَّل اللورد بايرون (1788-1824) وهو توفي في اليونان وهو يقاوم الإِجحاف العثماني.

في لوحته “اليونان في خرائب ميسولونغي” رمَزَ إِلى اليونان بامرأَة ترتدي الزيّ الوطني في مدينة ميسولونغي (غربيّ اليونان)، بعدما الحصارُ الثالث حوَّلها إِلى خرائب وإِلى إِذلال سكانها وإِبادتهم. في مقدمة اللوحة يدُ مقاتلٍ ممدودةٌ فوق الخراب، وفي البعيد مقاتل يرفع العلَم العثماني، فيما المرأَة/الرمز تنظر إِلى البعيد مذهولةً مستغربةً ما ترى، وفي وضعية يديها وزُرقة ثوبها ما يُذكِّر بمريم العذراء بعد وفاة ولدِها يسوع مصلوبًا. ومع ذلك تبقى على ملامح المرأَة علامات القوة والبطولة والأَمل.

“مجازر كيوس” (1824)

السياسة والقوة

سنة 1830 أَعاد دولاكْرْوَى صورة المرأَة/ماريان (رمز فرنسا) في لوحته “الحرية تقود الشعب” (1830)، رسم فيها مشهد الحواجز في باريس (إِبان كومونة 1830)، والشعب كله مجتمعٌ وموحَّدٌ تحت راية فرنسا. وكان دولاكْرْوَى بذلك يصوِّر أَحداث تلك السنة، فثورة 1830 أَطاحت عرش الملك لويس فيليب، لكنَّ اللوحة كانت أَكثر قوةً وتعصبًا من الواقع، فتمَّ حجبُها عن العرض.

وكانت الحرية من أَغلى المواضيع على قلب دولاكْرْوَى وريشته. لذا ركَّز على أَلوان العلم الفرنسي، وبقيَت هذه للوحة من روائعه الخالدة. وهو بها كان متأثرًا بمثاله الأَعلى الرسام الفرنسي تيودور جيريكو (1791-1824) ولوحته “طوافة السفينة ميدوزا” (1818)، قلدها دولاكْرْوَى مقلِّدًا إِياها بشكل شبه مطابق، وهي أَيضًا في قلْب الحدَث السياسي.

“اليونان في خرائب ميسولونغي” (1826)

في ظلال الشاعرية

غالبًا ما كان الأَدب مصدرَ إِلهام لخيال دولاكْرْوَى. أَولُ نجاح له كان سنة 1822 في لوحته ” قارب دانته”، استوحاها من فصل “الجحيم” لـدانته في رائعته الخالدة “الكوميديا الإِلهية” (1308-1321). وحماستُهُ للُّورد بايرون حملتْه إِلى وضْع عددٍ من اللوحات، بينها: “الباشا والخائن” (1835)، و”تحطُّم قارب دون جوان” (1840)، وهما مستوحاتان من قصيدتَين لبايرون في الموضوع ذاته. وعلى مسار عدد من الفنانين، استوحى كذلك المأْساة اليونانية، خصوصًا في لوحته “ميديا تهمُّ بقتْل أَطفالها” (1838). وهكذا، من تلك المصادر الأَدبية في قراءاته وتأَثراته تتبيَّن مناحي لوحاته الدرامية والعنفية وحتى الغريبة.

“مقتل أسقف لياج” (1827)

أَما لوحته “مقتل أُسقف لياج” (1829)، فاستوحاها من حدث واقعي استوحاه بدوره الكاتبُ السكوتلندي وولتر سْكوتّ (1771-1832) في روايته “كوانتان دوروود” (1823)، رسم فيها دولاكْرْوَى عددًا كبيرًا من الناس في لوحة من 116×91 سنتم، تدل على قدرة دولاكْرْوَى في إِعطاء الطابع الدرامي لعمله. وهذا ما أَثار ضدَّه عددًا من النقَّاد الذين رأَوا في لوحته دمويةً حيوانية فاحشة.

Previous Post

أسباب الإصابة بأمراض العفن الأسود وطرق علاجه

Next Post

مع تراجع اسعار النفط عالمياً،،، انخفاض طفيف لخام البصرة

Next Post
انخفاض في أسعار النفط

مع تراجع اسعار النفط عالمياً،،، انخفاض طفيف لخام البصرة

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • “الاتفاقيات الإبراهيمية” وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط
  • غوتيريش في بغداد لحضور القمة العربية
  • ترامب يقترح تحـــويل غزة إلى “منطقة حرية”
  • رئيس هيأة الإعلام والاتصالات د.نوفل أبورغيف يعزي الأوساط الثقافية برحيل الشاعر موفق محمد
  • قمة بغداد… محاولة “لم الشـــــمل” لمواجهة أزمات عربية

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية