حرية ـ (19/10/2024)
علقت عشرات شركات الطيران العالمية رحلاتها إلى منطقة الشرق الأوسط ، بسبب المخاوف من اتساع رقعة الصراع .
فقد الغت شركة الطيران اليونانية رحلاتها من وإلى بيروت حتى السادس من نوفمبر/تشرين الثاني، ومن وإلى تل أبيب حتى الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، وفقا لـ “رويترز”.
كما ألغت شركة إير بالتيك المملوكة لحكومة لاتفيا رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني.وعلقت الخطوط الجوية الجزائرية رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.
فيما ألغت شركة الطيران الإسبانية (طيران أوروبا) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 20 أكتوبر/تشرين الأول، بينما علقت مجموعة إير فرانس رحلاتها بين باريس وتل أبيب حتى 22 أكتوبر/تشرين الأول، ورحلاتها بين باريس وبيروت حتى 26 من الشهر نفسه ، كما مددت كيه.إل.إم تعليق الرحلات إلى تل أبيب حتى نهاية هذا العام على الأقل.
وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية ، الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى نهاية مارس/آذاروعلَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
كما ألغت شركة الطيران البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 31 ، اكتوبر/تشرين الأول.والغت كاثي باسيفيك التي تتخذ من هونغ كونغ مقرا، رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر/تشرين الأول.
واوقفت شركة الطيران الأميركية دلتا إيرلاينز رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى مارس/آذار 2025.
وعلقت الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة إيزي جت ، رحلاتها من وإلى تل أبيب في أبريل/نيسان، وستستأنفها في 30 مارس/آذار 2025.
وعلقت شركة الطيران المصرية يوم 24 سبتمبر/ أيلول رحلاتها الجوية إلى بيروت حتى “يستقر الوضع، فيما ألغت شركة طيران الإمارات المملوكة للدولة في الرحلات إلى بيروت حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، وألغت رحلاتها من وإلى بغداد وطهران حتى 23 من الشهر نفسه.
وقالت شركة الطيران الإثيوبية في منشور على منصة فيسبوك في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول ، إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
وقال متحدث باسم شركة الطيران الإماراتية فلاي دبي إنها علقت رحلاتها بين دبي وبيروت حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول.
وألغت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر/تشرين الأول.
وألغت شركة إيبيريا إكسبريس للطيران منخفض التكلفة التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، بينما ألغت شركة فيولينج رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 يناير/كانون الثاني 2025 مع إلغاء الرحلات الجوية إلى عمّان حتى إشعار آخر.
وألغت الخطوط الجوية الإيرانية إيران إير جميع الرحلات من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.وأوقفت الخطوط الجوية العراقية، الناقل الوطني للبلاد، رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
من جهتها مددت الخطوط الجوية الإيطالية إيتا تعليق رحلاتها مع تل أبيب حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني.وألغت الخطوط الجوية البولندية لوت رحلاتها إلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر/تشرين الأول، ومن المقرر أن تنطلق أولى رحلاتها المجدولة إلى بيروت في أول أبريل/نيسان 2025.
وعلقت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية مجموعة لوفتهانزا رحلاتها الجوية إلى تل أبيب وطهران حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول، كما علقت الرحلات إلى بيروت حتى 30 نوفمبر/تشرين الثاني. وستتجنب الشركة المجالين الجويين الإيراني والعراقي حتى إشعار آخر باستثناء الممر المستخدم من وإلى أربيل في اقليم كردستان العراق. ولن تستخدم الشركة المجال الجوي الإسرائيلي حتى 31 أكتوبر/تشرين الأول.
وعلقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 ديسمبر/كانون الأول.
وألغت شركة الطيران التركية بيجاسوس رحلاتها إلى بيروت حتى 28 أكتوبر/تشرين الأول.وعلقت شركة الطيران القطرية مؤقتا رحلاتها من وإلى العراق وإيران ولبنان لكنها ستشغل رحلاتها إلى عمّان خلال ساعات النهار فقط.
ألغت أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا رايان إير رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة مايكل أوليري في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول للصحافيين إن تعليق الرحلات من المرجح أن يستمر حتى نهاية مارس/آذار.
ألغت الشركة الألمانية زوند إير جميع رحلاتها إلى بيروت من برلين حتى الثامن من ديسمبر/كانون الأول، ومن بريمن حتى 26 مارس/آذار، ومن مطار مونستر أوسنابروك حتى 29 مارس/آذار.فيما علقت شركة يونايتد إيرلاينز ومقرها شيكاغو رحلاتها إلى تل أبيب لفترة قصيرة في المستقبل المنظور.وعلقت شركة الطيران الرومانية تاروم رحلاتها إلى بيروت حتى 22 أكتوبر/تشرين الأول.
ومددت شركة الطيران البريطانية فيرجن أتلانتيك تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية مارس/آذار 2025 بيتما علقت شركة الطيران ويز إير ، ومقرها المجر /رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 14 يناير/كانون الثاني.