الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الجمعة, مايو 23, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    فلاسفة العصور القديمة عاشـــوا وفق ما تقتضيه أفكارهم

    فلاسفة العصور القديمة عاشـــوا وفق ما تقتضيه أفكارهم

    الـ”تريند السياسي”… هل هو جديد “قصف العقول”؟

    الـ”تريند السياسي”… هل هو جديد “قصف العقول”؟

    من السحر إلى السحالي ,,, أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى

    من السحر إلى السحالي ,,, أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى

    من عادل إمام إلى روبرت دي نيرو,,, الزمن لا يسرق الكبار

    من عادل إمام إلى روبرت دي نيرو,,, الزمن لا يسرق الكبار

    ماذا يعني بالنسبة إلى إثيوبيا التدافع الدولي على مياه الصومال؟

    ماذا يعني بالنسبة إلى إثيوبيا التدافع الدولي على مياه الصومال؟

    هل حان الوقت ليصبح الروبوت زميلنا في العمل؟

    هل حان الوقت ليصبح الروبوت زميلنا في العمل؟

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    فلاسفة العصور القديمة عاشـــوا وفق ما تقتضيه أفكارهم

    فلاسفة العصور القديمة عاشـــوا وفق ما تقتضيه أفكارهم

    الـ”تريند السياسي”… هل هو جديد “قصف العقول”؟

    الـ”تريند السياسي”… هل هو جديد “قصف العقول”؟

    من السحر إلى السحالي ,,, أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى

    من السحر إلى السحالي ,,, أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى

    من عادل إمام إلى روبرت دي نيرو,,, الزمن لا يسرق الكبار

    من عادل إمام إلى روبرت دي نيرو,,, الزمن لا يسرق الكبار

    ماذا يعني بالنسبة إلى إثيوبيا التدافع الدولي على مياه الصومال؟

    ماذا يعني بالنسبة إلى إثيوبيا التدافع الدولي على مياه الصومال؟

    هل حان الوقت ليصبح الروبوت زميلنا في العمل؟

    هل حان الوقت ليصبح الروبوت زميلنا في العمل؟

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home الاخبار

6 هوايات تجعلك أكثر سعادة

huria_admin by huria_admin
1 مارس، 2025
in الاخبار, تقارير
0
6 هوايات تجعلك أكثر سعادة
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (15/2/2025)

يؤثر ما يقوم به الشخص كل يوم، سواء كان يعمل على تعزيز الدوبامين أو يستنزف الطاقة، على صحته العقلية.

وبحسب ما نشره موقع Real Simple، أظهرت دراسة أجريت عام 2023 أن بعض الأنشطة الإبداعية، مثل البستنة والفنون والحرف اليدوية، كانت مرتبطة بتعزيز الرضا عن الحياة، خاصة خلال الأشهر الخمسة من الحجر الصحي التي يتذكرها الكثيرون بوضوح. وبالمثل، في فصل الشتاء، تلعب مشاعر عدم الرضا ونقص الطاقة دورًا مهمًا في الشعور.

ووفقًا لطبيبة النفس دكتورة ليا كيلور: “خلال فصل الشتاء، يتوق الشخص إلى شيء ما، سواء كان ذلك طعامًا لذيذا أو تواصلًا اجتماعيًا أو مجرد كوب إضافي من القهوة. إن هناك سبب علمي لهذه الرغبة الشديدة، حيث يمكن أن تنخفض مستويات الدوبامين في الدماغ في أشهر الشتاء الباردة والمظلمة”.

“هرمون السعادة”

تقول دكتورة كيلور إن “الدوبامين هو ناقل عصبي يُطلق عليه غالبًا اسم المادة الكيميائية التي تمنح الشعور بالسعادة لأنه مرتبط بالدافع والمتعة والمكافأة.

وخلال فصل الشتاء، يمكن أن تؤدي ساعات النهار الأقصر والتعرض المنخفض لأشعة الشمس إلى انخفاض نشاط الدوبامين، مما يجعل الاشخاص يشعرون بمزيد من التعب وقلة الدافع. ويرجع السبب إلى أن الكثيرون يتوقون إلى سلوكيات تعزز الدوبامين، مثل الانغماس في الأطعمة المريحة أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي”. وبينما يمكن أن يبدو تصفح وسائط التواصل الاجتماعي بمثابة الحل لتلك الكآبة الشتوية، فمن الأفضل الانخراط في الأنشطة العملية، كما يلي:

1. لمسة جديدة إلى هواية مألوفة

يمكن أن تبدو الأماكن والأنشطة التي يحبها الشخص مألوفة بعض الشيء، إنما يمكنه إضافة لمسة فريدة إليها، بدلاً من تجربة شيء جديد تمامًا (وهو أمر ربما يكون شاقًا بالنسبة للعديد من الأشخاص)، وتقترح دكتورة كايلور إضافة لمسة إلى شيء مألوف بالفعل. تقول: “يحب الدماغ الأشياء الجديدة والمبتكرة. يمكن أن تمنح تجربة شيء جديد دفعة من الدوبامين. على سبيل المثال، يمكن تجربة مقهى جديدًا، أو وصفة جديدة، أو مهارة جديدة. أي شيء يتحدى الدماغ بطريقة جديدة يمكن أن يحافظ على مستويات الدوبامين”.

البرد

البرد

2. العلاج بالتعرض للبرد

إذا كان الشخص يفخر بتحمله للأحاسيس الجديدة، ترجح دكتورة كايلور تجربة العلاج بالتعرض للبرد. وتشرح: “قد يبدو الأمر غير بديهي، لكن الاستحمام بالماء البارد أو الغطس في جسم مائي بارد يمكن أن يؤدي إلى اندفاع الدوبامين”، شارحة أن “التعرض للبرد يعمل على تنشيط الجهاز العصبي الودي (نظام “الراحة والهضم”) ويؤدي إلى ارتفاع كبير في مستويات الدوبامين. يمكن أن يؤدي هذا الشعور الطبيعي بالنشاط والوضوح الذهني لساعات بعد ذلك.”

3. الإبداع في الحركة

من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية يعد نشاطًا يعزز هرمون السعادة، لكن الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية ربما يبدو أمرًا صعبًا على البعض. ولهذا السبب تقترح دكتورة كيلور أن يكون المرء مبدعًا في الحركة التي يختارها: “يمكن أن يكون القيام ببعض أنشطة الحركة خارج الصندوق مثل القفز على الترامبولين والرقص وتسلق الصخور فعالًا للغاية لأنه يشرك كل من الدماغ والجسم، مما يؤدي إلى إطلاق المزيد من الدوبامين بشكل مستدام”.

4. سماع موسيقى مبهجة

إن النصيحة لدمج الموسيقى المفُضلة في الهوايات اليومية هي الاستماع إليها عمدًا. تقول دكتورة كيلور يمكن “اختيار نوع الموسيقى بناءً على ما يحتاجه [الشخص] ، فعلى سبيل المثال، يمكن الاستماع إلى موسيقى إيقاعية مبهجة عندما يريد زيادة الدافع. وعلى العكس من ذلك، يكون من المناسب الاستماع إلى موسيقى هادئة للمساعدة في تنظيم العواطف وتقليل التوتر.”

التعرض لآشعة الشمس - تعبيرية آيستوك

التعرض لآشعة الشمس

5. حل الألغاز

تعتبر الألغاز طريقة فعالة بشكل لا يصدق لتنشيط الدماغ وتعزيز الإنجازات. إن حل الألغاز، أو أي أنشطة تعتمد على المنطق، تعتبر طريقة ممتازة لتحفيز هرمونات الشعور بالرضا. توضح دكتورة كايلور أن “ممارسة الأنشطة مثل حل الألغاز يساعد في تحفيز مهارات حل المشكلات في الدماغ بشكل جيد، بالإضافة إلى تنشيط مسارات المكافأة في الدماغ مما يؤدي إلى الشعور بالإنجاز”، مشيرة إلى أن “هذه العملية تساعد أيضًا في الحفاظ على التركيز والمشاركة، مما يجعل الألغاز طريقة ممتازة لتحفيز مسارات المكافأة العقلية”.

6. العلاج بالضوء

على الرغم من أن الخروج ربما يكون إنجازًا صعبًا في الشتاء، إلا أن هناك طرقًا متعددة لجني فوائد ضوء الشمس. تقول دكتورة كايلور إنه “إذا كان ممكنًا، فإن قضاء بعض الوقت في الخارج في الصباح للتعرض للضوء الطبيعي يمكن أن يساعد. وبالنسبة لأولئك الذين يعيشون في مناخات مظلمة بشكل خاص، يمكن لمصباح العلاج بالضوء […] أن يحاكي ضوء الشمس الطبيعي ويدعم إنتاج الدوبامين”.

Previous Post

كندا ليست سوى البداية

Next Post

“فانتازيا” ترمب والقمة العربية

Next Post
الشرق الأوسط الجديد لا يبدأ من لبنان

"فانتازيا" ترمب والقمة العربية

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • فلاسفة العصور القديمة عاشـــوا وفق ما تقتضيه أفكارهم
  • الـ”تريند السياسي”… هل هو جديد “قصف العقول”؟
  • من السحر إلى السحالي ,,, أغرب نظريات المؤامرة في عالم الموسيقى
  • من عادل إمام إلى روبرت دي نيرو,,, الزمن لا يسرق الكبار
  • ماذا يعني بالنسبة إلى إثيوبيا التدافع الدولي على مياه الصومال؟

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية