الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
السبت, مايو 10, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار

    العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار

    تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر

    تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر

    من سيكون البابا القادم,,, أبرز المرشحين

    من سيكون البابا القادم,,, أبرز المرشحين

    الجاليات الشرق أوسطية بين ترمب وكامالا

    ما يسعى ترمب لتحقيقه خلال زيارته إلى السعودية؟

    بغداد.. اِفْتِرَاس التَّبَغْدد

    صُلح الحَسن ومعاوية.. التاريخ الماثل

    هل تمضي الصين قدماً نحو التصعيد؟

    هل تمضي الصين قدماً نحو التصعيد؟

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار

    العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار

    تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر

    تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر

    من سيكون البابا القادم,,, أبرز المرشحين

    من سيكون البابا القادم,,, أبرز المرشحين

    الجاليات الشرق أوسطية بين ترمب وكامالا

    ما يسعى ترمب لتحقيقه خلال زيارته إلى السعودية؟

    بغداد.. اِفْتِرَاس التَّبَغْدد

    صُلح الحَسن ومعاوية.. التاريخ الماثل

    هل تمضي الصين قدماً نحو التصعيد؟

    هل تمضي الصين قدماً نحو التصعيد؟

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home اقلام حرة

الكاظمي والعراق وحدود الدم ..من طبخ السم؟

huria_admin by huria_admin
27 فبراير، 2025
in اقلام حرة, الاخبار
0
الحمداني .. نشارككم حزنكم أهلنا في “بغديدا” ونطالب الدفاع المدني بمحاسبة اللجان المقصرة
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية -27/2/2025

احمد الحمداني

مصطفى الكاظمي يعود إلى العراق في وقت دقيق ومليء بالتحديات السياسية والأمنية ابو هيا او ابو محمد الذي قاد البلاد في فترة عصيبة يواجه اليوم ملفات ساخنة يعود بها إلى الساحة لكن هل سيبقى حذراً في مواجهة الخصوم أم أن “كل من طبخ السم سيأكله” في النهاية؟

خلال فترة حكمه تعرض لانتقادات واسعة من خصومه الذين حاولوا إفشاله من خلال خطط معقدة لتحجيم دوره وتقويض جهوده في تحقيق الاستقرار هؤلاء اللاعبين الذين أعدوا الخطط ضد فريق الكاظمي وسعوا لتفتيت قدراته السياسية يواجهون اليوم نتائج سياساتهم إذ لم يستطعوا منع الكاظمي من العودة، بل يجدون أنفسهم أمام مشهد سياسي قد يرتد عليهم.

سياسيون يتحركون بهدوء وحذر لعبوا دورًا في خلط الأوراق نجد بعضهم علاقتهم بالكاظمي كانت مضطربة في أغلب الأحيان و اتسمت بالشد والجذب بين دعم للكاظمي في بعض القرارات وانتقاد حاد في أوقات أخرى.

اما على الساحة الدولية كانت علاقة الكاظمي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب ذات تأثير كبير على سياسة العراق الخارجية فقد نجح الكاظمي في المحافظة على علاقات متوازنة مع واشنطن رغم الضغوط الإيرانية والتوترات المستمرة ترامب كان يرى في الكاظمي شريكًا مهمًا لتحقيق الاستقرار في العراق والحد من النفوذ الإيراني، وهو ما جعله يمنح الحكومة العراقية دعمًا سياسيًا وعسكريًا في بعض القضايا.

وفي المرحلة الحالية، يُعد دور الكاظمي محوريًا، فهو يملك خبرة علاقات دولية وسياسية وأمنية واسعة تجعله مرشحًا قويًا لاستعادة زمام المشهد العراقي عودته تفتح الباب أمام احتمالات عديدة، منها إعادة تشكيل التوازنات الداخلية والخارجية وسيبقى التحدي الأكبر أمام الكاظمي هو هل سيتمكن من تجاوز خصومه والعمل على بناء العراق بعيدًا عن حدود الدم والصراعات؟

لكن السؤال الذي يبقى عالقاً هو هل سيستمر الكاظمي في اللعب السياسي مع الأفاعي؟ السياسة مليئة باللاعبين الذين يجيدون التحرك في المياه العكرة وخصوم الكاظمي في الساحة ليسوا أقل خطورة من “الأفاعي”.
هل سيتجنب السموم هذه المرة أم سيجد نفسه مجبرًا على اللعب وفقًا لقواعد اللعبة التي تفرضها طبيعة السياسة العراقية والخارجية؟

في نهاية المطاف فإن من أعد الخطط لتعطيل خطوات الكاظمي قد يجد نفسه أمام مواجهة مع النتائج غير المتوقعة لتلك الخطط أما مصطفى الذي نجح سابقًا في تجاوز عقبات عديدة فقد يتمكن من استغلال الفرصة المتاحة اليوم لفرض رؤيته السياسية واستعادة دوره في الساحة العراقية.

Previous Post

واشنطن ترسم لبغداد الخطوط الحمراء،،، لا تساهل بعد الآن

Next Post

أكثر من 18 مليار دينار قيمة الأموال المحافظ عليها خلال الشهر الماضي

Next Post
الحبس الشديد لمسؤول سابق “تسبّب بهروب سجناء”

أكثر من 18 مليار دينار قيمة الأموال المحافظ عليها خلال الشهر الماضي

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار
  • تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر
  • من سيكون البابا القادم,,, أبرز المرشحين
  • ما يسعى ترمب لتحقيقه خلال زيارته إلى السعودية؟
  • صُلح الحَسن ومعاوية.. التاريخ الماثل

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية