الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الثلاثاء, مايو 20, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    سوريا.. هجوم يستهدف قاعدة حميميم الروسية

    سوريا.. هجوم يستهدف قاعدة حميميم الروسية

    بريطانيا.. توقف بيع دمى “لابوبو” بعد سلسلة اعتداءات وفوضى عارمة

    بريطانيا.. توقف بيع دمى “لابوبو” بعد سلسلة اعتداءات وفوضى عارمة

    خامنئي ينتقد مطالب أمريكا “المهينة” في المحادثات النووية

    خامنئي ينتقد مطالب أمريكا “المهينة” في المحادثات النووية

    إنشاء مجلس تنسيقي بين (الأردن وسوريا) لمواجهة التحديات المشتركة

    إنشاء مجلس تنسيقي بين (الأردن وسوريا) لمواجهة التحديات المشتركة

    رادار فرنسي يبدأ مهامه في أجواء الموصل

    رادار فرنسي يبدأ مهامه في أجواء الموصل

    سفير أميركي سابق.. درّبنا أحمد الشرع لينتقل إلى السياسة

    سفير أميركي سابق.. درّبنا أحمد الشرع لينتقل إلى السياسة

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    سوريا.. هجوم يستهدف قاعدة حميميم الروسية

    سوريا.. هجوم يستهدف قاعدة حميميم الروسية

    بريطانيا.. توقف بيع دمى “لابوبو” بعد سلسلة اعتداءات وفوضى عارمة

    بريطانيا.. توقف بيع دمى “لابوبو” بعد سلسلة اعتداءات وفوضى عارمة

    خامنئي ينتقد مطالب أمريكا “المهينة” في المحادثات النووية

    خامنئي ينتقد مطالب أمريكا “المهينة” في المحادثات النووية

    إنشاء مجلس تنسيقي بين (الأردن وسوريا) لمواجهة التحديات المشتركة

    إنشاء مجلس تنسيقي بين (الأردن وسوريا) لمواجهة التحديات المشتركة

    رادار فرنسي يبدأ مهامه في أجواء الموصل

    رادار فرنسي يبدأ مهامه في أجواء الموصل

    سفير أميركي سابق.. درّبنا أحمد الشرع لينتقل إلى السياسة

    سفير أميركي سابق.. درّبنا أحمد الشرع لينتقل إلى السياسة

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home الاخبار

ما سر العلاقة الخاصة بين ترامب والأمريكيين العرب؟

huria_admin by huria_admin
4 مايو، 2025
in الاخبار, تقارير
0
ما سر العلاقة الخاصة بين ترامب والأمريكيين العرب؟
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (4/5/2025)

كانت شريحة الأمريكيين من أصل عربي واحدة من الشرائح التي حقق فيها الرئيس دونالد ترامب اختراقاً انتخابياً ساهم بفوزه في الانتخابات وعودته إلى البيت الأبيض.

وكانت غالبيتهم قبل ذلك تميل إلى التصويت لخصوم ترامب السياسيين في الحزب الديمقراطي. يعود ذلك إلى أسباب كثيرة، أهمّها أن الحزب الديمقراطي هو في العادة حزب المهاجرين الجدد، إذ كان يُعتَقَد أنه أكثر انفتاحاً على الهجرة والمهاجرين.

كما يركز الحزب الديمقراطي على برامج الدعم الحكومي والرعاية الاجتماعية لمحدودي الدخل، وكثير منهم من المهاجرين. إضافة إلى أن حزب ترامب الجمهوري خسر الكثير من التأييد في صفوف الأمريكيين العرب بسبب سياسات إدارة الرئيس السابق، جورج دبليو بوش الجمهورية بعد هجمات11 سبتمبر/أيلول، وبسبب حرب العراق.

لكن ترامب توجه إلى العرب الأمريكيين في حملته الانتخابية العام الماضي، بطريقة غيرت كثيراً من الموازين لصالحه.

ورغم أن الأمريكيين العرب والمسلمين لا يشكلون سوى أقلية صغيرة في الولايات المتحدة، لكنهم يعيشون في بعض الولايات المهمة التي تتقارب فيها نسب التأييد بين الحزبين.

أبرز تلك الولايات هي ولاية ميشيغان التي تضم أكبر نسبة سكانية للعرب الأمريكيين من بين كل الولايات الأمريكية.

تقع ميشيغان في قلب منطقة الغرب الأوسط في الولايات المتحدة، وهي المنطقة التي فاز ترامب بمعظم ولاياتها عام 2016، لكنه عاد ليخسرها بعد أربعة أعوام أمام جو بايدن.

لذلك كانت ميشيغان وولايتي ويسكونسن وبنسلفانيا القريبتين منها، من أبرز الولايات التنافسية الحاسمة التي ارتكزت استراتيجية ترامب الانتخابية على الفوز بها عام 2024، وهذا ما حصل.

صورة تظهر عائلة تلتقط صورة جماعية بعد تصويتها في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.

زرت ميشيغان أثناء الحملة الانتخابية وتابعت ما كان يجري فيها، خصوصاً في أوساط الأمريكيين العرب.

تصدرت جهود ترامب الانتخابية شخصيات مثل والد صهره مسعد بولص، الذي كان يتحدث مباشرة مع كثير من الشخصيات المؤثرة في ميشيغان.

وأتى ترامب بنفسه إلى الولاية أكثر من مرة. ومن ضمن الأماكن التي زارها كانت مدينة ديربورن التي تمثل قلب الوجود العربي في الولايات المتحدة.

أدى كل ذلك الى ارتفاع التأييد لترامب في أساط الأمريكيين العرب. وكانت هناك طبعاً أسباب موضوعية، بالإضافة إلى التواصل المباشر لترامب وحملته، إذ كان العرب غاضبين من سياسات الرئيس السابق بايدن ونائبته كامالا هاريس التي أصبحت المرشحة الرئاسية المنافسة لترامب.

ورغم تشديد ترامب دائماً على موقفه الثابت في دعم إسرائيل، إلا أن كثيراً من الأمريكيين العرب انجذبوا أيضاً إلى تعهده بإيقاف الحروب وتحديداً حرب غزة.

صورة لسمراء لقمان، أمريكية من أصول يمنية، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
غيّرت سمراء لقمان من توجهاتها الانتخابية وقررت انتخاب ترامب

كانت سمراء لقمان، وهي أمريكية من أصل يمني ومن سكان ميشيغان، واحدة من الذين غيروا خياراتهم الانتخابية وذهبوا إلى انتخاب ترامب.

كانت في الأصل مؤيدة للحزب الديمقراطي، لكنها شرحت لي عندما التقيت بها الخريف الماضي عن تأثرها بدعوة ترامب لإيقاف حرب غزة، والأهم أنها سمعت ذلك منه شخصياً، إذ اتصلت بها حملته الانتخابية وأمنت لها لقاءً معه، وقبل أن تطالبه، بادرها هو بالتعهد بالعمل على إيقاف الحرب.

جاء وقف إطلاق النار فعلاً، لكن الحرب في غزة عادت. طرحت هذا الأمر على سمراء عندما التقيت بها مرة أخرى مع مرور مئة يوم على رئاسة ترامب. أكدت لي أن من انتخبوا ترامب ما زالوا متمسكين بخيارهم وليسوا نادمين على انتخابه. وأشارت إلى أن البديل الذي يمثله الحزب الديمقراطي كان ليكون أسوأ دائماً، إذ امتدت الحرب وطالت في عهد الديمقراطيين.

ذكرتني سمراء بقضية أخرى تحتل مكانة مهمة عند الأمريكيين العرب والمسلمين، وقد لعبت دوراً كبيراً في انتخابهم لترامب، وهي قضية السياسات الاجتماعية التقدمية لخصومه.

تقول سمراء إن سياسات التركيز على قضايا المجموعات ذات الهوية الجنسية المختلفة والاتهامات للحكومة ولإدارات المدارس بالتأثير على الطلاب الصغار أدت إلى حالة استياء وفزع في أوساط المحافظين اجتماعياً في الولايات المتحدة، ومعظم العرب الأمريكيين محافظون اجتماعياً بالمعايير الأمريكية.

أدى ذلك الأمر إلى صعود نسبة تأييد ترامب عند العرب من مسلمين ومسيحيين.

صورة للأب غريغوري، أمريكي من أصل لبناني.
يرى الأب غريغوري أن العرب ينجذبون للأجندة المحافظة لترامب

وقد حدثني الأب غريغوري، وهو من أصل لبناني، عن انجذاب العرب إلى الأجندة والهوية المحافظة لترامب بمواجهة تلك السياسات التقدمية اجتماعياً التي شجعها خصومه.

لكن ترامب فرض بعد صعوده إلى الرئاسة إجراءات صارمة في مجال الهجرة استهدفت بعض من عبّروا عن آراء احتجاجية ضد السياسات الإسرائيلية.

مع ذلك يرى أنصار ترامب أن تلك الإجراءات مفهومة ومبررة، إذ يقول الأب غريغوري إن معظم التغطيات الإعلامية تأتي من وسائل إعلام ليبرالية مؤيدة لخصوم ترامب، وتبالغ في الحديث عن السياسات الصارمة وحجم تأثر العرب بها. ويقول إنه يتفهم أن أي دولة تحتاج إلى حماية أمنها ويجب على المهاجرين تفهم ذلك والالتزام بالقوانين.

كان من المفارقات أن لقائي مع الأب غريغوري تم داخل مركز إسلامي شيعي في ديربورن، يشرف عليه صديقه الشيخ هاشم الحسيني.

وللحسيني قصة درامية مع ترامب، إذ أيد ترامب في الانتخابات وكان مرشحاً لأداء الصلاة مع ممثلين من أديان أخرى في حفل التنصيب.

لكن الحسيني تعرض لاتهامات بالطائفية، كما ولم يدن حزب الله اللبناني الذي تصنفه الولايات المتحدة على لائحة الإرهاب.

أُبعد الحسيني عن حفل التنصيب، لكنه ما يزال متمسكاً بترامب وآرائه التي أثارت الجدل والاتهامات ضده.

قال لي هاشم الحسيني إن تلك الاتهامات تصدر عن أشخاص لهم أجندة لا تتفهم موقعه الديني، فموضوع التصنيف الإرهابي للجماعات يتغير أحياناً بتغير الأزمان والإدارات.

وذكر كذلك حجم الخطاب الذي يدين طهران في واشنطن وإلى اتهامات الولايات المتحدة لإيران بدعم الإرهاب، ومع ذلك أشار الحسيني إلى حوار إدارة ترامب مع إيران بهدف الوصول إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.

مقدرة ترامب على جمع أناس من مختلف التوجهات والأساليب كانت السبب الرئيسي لفوزه في الانتخابات في ميشيغان وفي عموم الولايات المتحدة. هذا ما كان يدور في بالي عندما أنهيت لقائي مع الشيخ الحسيني، الذي بدا مستمراً في توجيه الاتهامات لإسرائيل والسعودية وغيرهما من حلفاء ترامب، لكن الحسيني يبقى مؤيداً لترامب ويعبر عن استمرار إعجابه به على المستوى الشخصي والسياسي.

صورة لواصل يوسف، أمريكي من أصل سوري، مع الرئيس ترامب.
عبّر واصل يوسف عن قلقه من احتمال خسارة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية للكونغرس

لكن بعض مؤيدي ترامب من العرب وغيرهم، يعربون اليوم عن القلق من تأثير سياساته الاقتصادية ومن تأخر الوصول إلى حل للوضع في الشرق الأوسط على الحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة.

حدثني عن ذلك واصل يوسف، وهو من أصل سوري، وعضو في منظمة “أمريكيون من أجل ترامب”، التي غيرت اسمها الآن إلى “أمريكيون من أجل السلام”.

يقول يوسف إن التغييرات والإصلاحات التي قدمها ترامب في المجال الاقتصادي هي إجراءات قوية من زعيم قوي صاحب إرادة، لكنها قد تسبب بعض الآلام، وهناك من بين أنصار ترامب من لا يؤيدها.

وعبر لي يوسف عن قلقه من احتمال خسارة حزب ترامب الجمهوري في الانتخابات النصفية للكونغرس التي ستجري العام المقبل.

مع ذلك يستمر يوسف وهو يعمل في شركة ستلانتس الكبرى لصناعة السيارات بتأييد ترامب والعمل على حشد الدعم له ولسياساته.

صورة لفَي نمر، أمريكية من أصل لبناني.
عبّرت فَيْ نمر عن ثقتها بأن الأمريكيين العرب سيحاسبون الحزب الجمهوري إذا لم يفِ الرئيس بوعوده

ميشيغان هي بالتأكيد عاصمة صناعة السيارات في الولايات المتحدة، والعاملون في ذلك القطاع يمثلون أيضاً شريحة مهمة عند ترامب. استطاع ترامب أن يخترق التأييد التقليدي الذي يحظى به الحزب الديمقراطي في أوساط نقابات العمال ليحشد تأييد جزء مهم من أعضاء تلك النقابات، وكان ذلك أمراً حاسماً في فوزه.

التقيت أيضاً بالمديرة التنفيذية لغرفة التجارة الأمريكية للشرق أوسطيين، فَيْ نمر، وهي من أصل لبناني.

حدثتني عن ثقتها بأن العرب الأمريكيين سيحاسبون حزب ترامب الجمهوري إذا لم يفِ الرئيس بوعوده، وأن ذلك سيحصل في جولات انتخابية قادمة للكونغرس وغيره من المجالس والمناصب على مستوى الولايات أو على المستوى الوطني الاتحادي.

لكنها عبرت عن اعتقادها بأن ترامب هو الرئيس القادر على إيجاد حل للقضية الفلسطينية وعلى إيقاف الحروب في الشرق الأوسط والعالم.

كان واضحاً من خلال أحاديثي مع معظم الأمريكيين العرب الذين أيدوا ترامب أن هناك علاقة ثقة وحب قد نُسجت بينهم وبين ترامب، رغم أنهم لا يتفقون أحياناً مع بعض أساليبه أو حتى سياساته.

لكن أسلوبه الشخصي المباشر، والأهم من ذلك إحساسهم بأن الاتصال مفتوح ودائم مع فريقه والمقربين منه، وبأن الحوار دائم وعن طريقه يمكن التأثير على ترامب. كل ذلك يؤدي إلى استمرارهم بالاقتناع بأن بإمكانهم التأثير وتغيير السياسات التي لا يتفقون معها، وبأنهم يتعاملون مع رئيس مختلف في علاقته معهم وقربه منهم.

Previous Post

القيمة الإستراتيجية للوساطات الخليجية

Next Post

التسوية الكردية – التركية… ومعالم الشرق الأوسط الجديد

Next Post
التسوية الكردية – التركية… ومعالم الشرق الأوسط الجديد

التسوية الكردية - التركية… ومعالم الشرق الأوسط الجديد

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • سوريا.. هجوم يستهدف قاعدة حميميم الروسية
  • بريطانيا.. توقف بيع دمى “لابوبو” بعد سلسلة اعتداءات وفوضى عارمة
  • خامنئي ينتقد مطالب أمريكا “المهينة” في المحادثات النووية
  • إنشاء مجلس تنسيقي بين (الأردن وسوريا) لمواجهة التحديات المشتركة
  • رادار فرنسي يبدأ مهامه في أجواء الموصل

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية