الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الأربعاء, مايو 21, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    عنكبوت “مُعدّل جينياً” ينسج حريراً متوهجاً… لأول مرة في التاريخ

    عنكبوت “مُعدّل جينياً” ينسج حريراً متوهجاً… لأول مرة في التاريخ

    الصين رائدة في سباق اتصالات الجيل الخامس والسادس

    الصين رائدة في سباق اتصالات الجيل الخامس والسادس

    أمريكا تـــدرس تصنيف طالبان “منظمة إرهابية أجنبية”

    أمريكا تـــدرس تصنيف طالبان “منظمة إرهابية أجنبية”

    الصين تدعم باكستان في دفاعها عن ســــيادتها.. “صداقة راسخة”

    الصين تدعم باكستان في دفاعها عن ســــيادتها.. “صداقة راسخة”

    جنود إسرائيليون “يطلقون النار” على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية

    جنود إسرائيليون “يطلقون النار” على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية

    السودان.. رئيس الجنوب يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

    السودان.. رئيس الجنوب يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    عنكبوت “مُعدّل جينياً” ينسج حريراً متوهجاً… لأول مرة في التاريخ

    عنكبوت “مُعدّل جينياً” ينسج حريراً متوهجاً… لأول مرة في التاريخ

    الصين رائدة في سباق اتصالات الجيل الخامس والسادس

    الصين رائدة في سباق اتصالات الجيل الخامس والسادس

    أمريكا تـــدرس تصنيف طالبان “منظمة إرهابية أجنبية”

    أمريكا تـــدرس تصنيف طالبان “منظمة إرهابية أجنبية”

    الصين تدعم باكستان في دفاعها عن ســــيادتها.. “صداقة راسخة”

    الصين تدعم باكستان في دفاعها عن ســــيادتها.. “صداقة راسخة”

    جنود إسرائيليون “يطلقون النار” على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية

    جنود إسرائيليون “يطلقون النار” على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية

    السودان.. رئيس الجنوب يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

    السودان.. رئيس الجنوب يعين حليفه نائبا لرئيس الحزب الحاكم

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home الاخبار

العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار

huria_admin by huria_admin
8 مايو، 2025
in الاخبار, تقارير
0
العالم أصبح كبرميل بارود على شفا الانفجار
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (8/5/2025)

تتناول جولة الصحافة العالمية اليوم، مآلات الصراعات والحروب العالمية وتحليل نتائجها وأسبابها، وكذلك مقتل أطفال فلسطينيين في قطاع غزة بعد غارات إسرائيلية، وجانب من المهمات الملقاة على عاتق بابا الفاتيكان المقبل.

كتب أليستر هيث مقالاً في صحيفة “ذي تليغراف” البريطانية، بعنوان “انتهى السلام الطويل: مرحباً بعصر جديد من الحرب والفوضى والدمار”.

يرى هيث أن الصراع الهندي الباكستاني قد يؤدي إلى تعجيل صراع عالمي لا يمكن لأي تحالف أو آلية أن توقفه.

ومع الذكرى 80 ليوم النصر على “ألمانيا النازية” في الحرب العالمية الثانية، يقترب العالم أكثر من أي وقت مضى من حريق مروع آخر، وتمثل المواجهة العسكرية بين الهند وباكستان أحدث تصعيد مرعب، وفق تحليل هيث.

“تحطم السلم الأمريكي، ولن يعود أبداً، ومعه أوهام الحداثة الغربية”.

يعتقد الكاتب أن الصراع الذي قد يحمل اسم الحرب العالمية الثالثة قادم، بدون القدرة على إيقافه عبر أي آلية، أو تحالف.

يُظهر هيث رؤية متشائمة، يقوله “يبدو الوضع ميؤوساً منه. ويرى أن السلام الطويل كان نتيجةً للهيمنة الأمريكية والحرب الباردة وليس، كما أقنعت نخب غربية نفسها بأنه نتيجة ثانوية لصعودٍ حتميٍ للبشرية من الخرافة إلى العقل.

يرى الكاتب فوضى متعددة الأقطاب ملأت الفراغ الذي خلفه تراجع الولايات المتحدة، قائلاً “لم يعد هناك شرطي عالمي”.

يعتقد هيث أن الهيئات الدولية أصبحت غير فعالة أو فاسدة أو أسيرة، فيما “يدمر الاتحاد الأوروبي اقتصاداته ومجتمعاته”، ويسخر الجنوب العالمي من الغرب بما في ذلك “سذاجة دونالد ترامب”.

ووفق تحليل هيث، فإن الولايات المتحدة لم تعد غنية أو قوية أو قادرة بما يكفي للحفاظ على السلام، ولن ترغب في ذلك حتى لو استطاعت. “انتهت جهودها للقيام بذلك بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001 بكارثة، كما حدث مع تدخلها في ليبيا وأماكن أخرى”.

يقول هيث إن سنوات من الاستهلاك المفرط والإسراف ونقص الإنتاج جعلت الولايات المتحدة تعتمد بشكل كبير على تدفقات الأموال التي تأتي مع قيود جيوسياسية.

ويضيف أن مديونية الولايات المتحدة المفرطة والتزاماتها غير الممولة هي نقطة ضعفها، كما لم يعد ناخبو ترامب يريدون أن يكونوا وقوداً للمدافع في حروب خارجية أبدية.

ويشير إلى أن مشروع ترامب هو في الأساس تراجع دفاعي، مقترن بنسخة ترغب بهيمنة على الأمريكيتين (بما في ذلك بنما وكندا وغرينلاند).

“يريد (ترامب) أيضاً منع سيطرة الصين على المحيط الهادئ. إنه غير مهتم حقًا بأي شيء آخر، ولهذا السبب كان حريصاً جداً على تصديق أكاذيب بوتين والإيرانيين والحوثيين”، وفق هيث.

يضيف هيث: “مع قيام الأوروبيين بإهدار مكاسب السلام على مدار الثلاثين عاماً الماضية، انتهى بنا الأمر إلى تحالف غربي زائف متشرذم …”.

ويشير هيث إلى “انفجار الثروة في دول الجنوب العالمي بعد تبنيها نماذج من الرأسمالية” بدون أن يؤدي ذلك إلى “تغريب مجتمعاتها الذي توقعه جميع الليبراليين تقريباً”.

ووفق هيث، كان من المفترض أن يجعل الرخاء والإنترنت الحروب والحكم الاستبدادي أمرا لا يُصدق. لكن الأمور لم تسر على هذا النحو.

لم تتبنَّ الصين الديمقراطية والحريات الفردية، بل سخّرت ثروتها لتصبح ثاني أقوى قوة عسكرية في العالم، وحوّلتها تقنيتها إلى دولة مراقبة شرسة، بحسب هيث.

ويتحدث هيث عن دحض نظرية “الأقواس الذهبية” لتوماس فريدمان لمنع الصراعات، والتي افترضت أن دولتين لديهما مطعم ماكدونالدز لن تخوضا حرباً أبداً.

ويرفض الكاتب اتهامات بأن الغرب وحده هو التوسعي أو العنصري، مستشهداً بأن روسيا تريد أوكرانيا، والصين تريد تايوان، وإيران تريد السيطرة على الشرق الأوسط وتدمير إسرائيل، على حد تعبيره.

“يزداد توازن القوى تعقيداً مع صعود الحرب غير المتكافئة، فالطائرات المسيّرة تحديداً قادرة على إلحاق أضرار جسيمة بدول يُفترض أنها الأقوى، وتسوي ساحة اللعب، وتزيد من زعزعة استقرار العالم”، وفق هيث.

ويعتقد هيث أنها مسألة وقت فقط قبل أن تتسبب طائرة مسيّرة في حدثٍ بحجم اغتيال ولي عهد إمبراطورية النمسا والمجر الأرشيدوق فرانز فرديناند عام 1914، و كان سبباً في اندلاع الحرب العالمية الأولى.

“إسرائيل قتلتهم”

فلسطيني يحمل جثة طفل قُتل نتيجة الهجمات الإسرائيلية على خان يونس
فلسطيني يحمل جثة طفل قُتل نتيجة الهجمات الإسرائيلية على خان يونس

وإلى الصحافة الإسرائيلية، إذ نشرت “هآرتس” مقالاً بعنوان “لا يمكننا أن نتجاهل صور الأطفال الذين قُتلوا في غزة”.

يشير المقال إلى مقتل أطفال في قطاع غزة هذا الأسبوع، بعد غارات جوية إسرائيلية، وحديث الجيش الإسرائيلي عن استهداف “مركز قيادة وسيطرة تابع لحماس”.

وتنقل الصحيفة تصريحاً عن الجيش يتحدث عن “اتخاذ خطوات للحد من خطر إيذاء المدنيين غير المتورطين”.

تقول الصحيفة إن منصات التواصل الاجتماعي تعجّ بصور ومقاطع فيديو لجثث أطفال، وآباء يحملون أطفالهم الجرحى، وآخرون يودعون أطفالهم القتلى.

تقول الصحيفة إن “تلك الصور نتجاهلها كي لا نرى ما اقترفناه”

وتشير إلى تصريحات مثل “هم من جلبوا ذلك على أنفسهم”، مضيفةً: “نستمر في تبرير حربٍ أصبحت منذ زمنٍ بعيد نوبة انتقام لا هوادة فيها”.

“بإمكان الإسرائيليين أن يستمروا في غض الطرف عن أي توثيق يُظهر مشاهد القتل في غزة. بإمكان وسائل الإعلام أن تستمر في تقصيرها في واجبها، فلا تكشف للإسرائيليين ما يُرتكب باسمها وبواسطة أبنائها”، وفق الصحيفة.

وتضيف: “يمكننا الاستمرار في تجاهل عدد الفلسطينيين الذين قُتلوا في القطاع – أكثر من 52 ألفاً، بينهم حوالي 18 ألف طفل – والتشكيك في مصداقية هذه الأرقام، واستخدام جميع آليات القمع والإنكار واللامبالاة والتباعد والتطبيع والتبرير”.

“كل هذا لن يُغيّر الحقيقة المرة: إسرائيل قتلتهم. بأيدينا”، تقول صحيفة هآرتس الإسرائيلية التي تضيف: “يجب ألا نحوّل أنظارنا. يجب أن نستيقظ ونصرخ بصوت عالٍ: أوقفوا الحرب”.

“لننظف الفوضى”

كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان
كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان

وقبيل انتخاب بابا جديد للفاتيكان، يكتب راميش بونورو في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية مقالاً بعنوان “لننظف الفوضى”.

يتحدث بونورو عن ضرورة أن يكون البابا القادم معلماً ومصلحاً ومهدئاً ومقاتلاً في آن واحد.

ويرى بونورو أن التعليم يتطلب وضوحاً عقائدياً، مستشهداً بحديث البابا الراحل فرنسيس عن خطر الجمود داخل الكنيسة.

يقول بونورو إن “الترياق المناسب للقسوة هو الرحمة، لا التشويش … لا أحد ينضم إلى الكنيسة ليغرق في الفوضى”.

ويرى الكاتب أن ما يحتاج إلى إصلاح في الكاثوليكية ليس العقيدة بقدر ما هو البيروقراطية.

ويطالب بضرورة القضاء على الفساد المالي وسوء الإدارة ومعاقبة مرتكبيه، مضيفاً أنها “مهمة فشل الباباوات المعاصرون، حتى القديسون منهم، في تحقيقها”.

ويشير بونورو إلى عدم حسم فضيحة الاعتداءات الجنسية بالكامل، لكنه يضيف: “لم يفت الأوان بعد لإجراء تحقيق مستقل حولها …”.

ينبغي على البابا القادم أن يُحلّ السلام، وفق بونورو.

ويعتقد الكاتب أن الفاتيكان لن يرقى إلى مستوى شعارات “الكنيسة العالمية” الجديدة إذا تجاهل معاناة الكاثوليك الصينيين المحرومين من الحرية الدينية.

ويختم الكاتب بقوله “حان الوقت لترتيب بيتنا الداخلي”.

Previous Post

تاريخ إيران من خلال مئة ألف بيت من الشعر مليئة بالحكايات والعبر

Next Post

خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية ،،، أكثر من 2%

Next Post
أوضاع البصرة رمز “للتفاوتات العميقة” تحيّر الخبراء باستمرار وهي

خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية ،،، أكثر من 2%

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • عنكبوت “مُعدّل جينياً” ينسج حريراً متوهجاً… لأول مرة في التاريخ
  • الصين رائدة في سباق اتصالات الجيل الخامس والسادس
  • أمريكا تـــدرس تصنيف طالبان “منظمة إرهابية أجنبية”
  • الصين تدعم باكستان في دفاعها عن ســــيادتها.. “صداقة راسخة”
  • جنود إسرائيليون “يطلقون النار” على دبلوماسيين في زيارة للضفة الغربية

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية