الاعلانات
  • 06/06/2025وكالة حرية الاخبارية تبث التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الأحد, يونيو 8, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    خالد الأسدي… عودة العاقل السياسي بلغة العمق ومشروع “العراق أولًا”

    خالد الأسدي… عودة العاقل السياسي بلغة العمق ومشروع “العراق أولًا”

    الاعلان عن حصيلة مرعبة لــ”ضحايا الطرق” في العراق

    زخم مروري وحوادث تخلّف إصابات خلال أيام العيد

    تشكيل لجــــان فنية مشتركة للنظر في مجمل القضايا العالقة بين “أربيل وبغداد”

    أربيل تتخذ إجراءات ضد الأطباء المحتجين

    تقديم عدد من المقترحات لرئيس الوزراء لتخفيض سعر الدولار

    أسعار صرف الدولار في 3 محافظات عراقية

    عملية احتيال تخدع قصر فرساي بقطع أثاث مزيفة

    عملية احتيال تخدع قصر فرساي بقطع أثاث مزيفة

    المكسيك “قلقة” من حملات المداهمة ضد المهاجرين في لوس أنجلوس

    المكسيك “قلقة” من حملات المداهمة ضد المهاجرين في لوس أنجلوس

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    خالد الأسدي… عودة العاقل السياسي بلغة العمق ومشروع “العراق أولًا”

    خالد الأسدي… عودة العاقل السياسي بلغة العمق ومشروع “العراق أولًا”

    الاعلان عن حصيلة مرعبة لــ”ضحايا الطرق” في العراق

    زخم مروري وحوادث تخلّف إصابات خلال أيام العيد

    تشكيل لجــــان فنية مشتركة للنظر في مجمل القضايا العالقة بين “أربيل وبغداد”

    أربيل تتخذ إجراءات ضد الأطباء المحتجين

    تقديم عدد من المقترحات لرئيس الوزراء لتخفيض سعر الدولار

    أسعار صرف الدولار في 3 محافظات عراقية

    عملية احتيال تخدع قصر فرساي بقطع أثاث مزيفة

    عملية احتيال تخدع قصر فرساي بقطع أثاث مزيفة

    المكسيك “قلقة” من حملات المداهمة ضد المهاجرين في لوس أنجلوس

    المكسيك “قلقة” من حملات المداهمة ضد المهاجرين في لوس أنجلوس

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home اقلام حرة

مشكلة تدهور جودة البيانات في أسواق النفط

huria_admin by huria_admin
20 مايو، 2025
in اقلام حرة, الاخبار
0
هل يستطيع ترمب زيادة إنتاج النفط الصخري كما حدث في فترته الرئاسية الأولى؟
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (20/5/2025)

أنس بن فيصل الحجي

تدهورت جودة بيانات أسواق النفط منذ عام 2017 بسبب عجز إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن تعريف “النفط الخام” بصورة صحيحة، وتمييز الإنتاج الفعلي للنفط الخام في حقول النفط الصخري من المكثفات والسوائل الغازية المنتجة من آبار النفط، وعلى رغم معرفة إدارة معلومات الطاقة الأميركية بالمشكلة التي تشمل أرقام إنتاج النفط الخام المكثفات وسوائل الغاز الطبيعي التي تحتسب على أنها سوائل غاز طبيعي في جانب الطلب، ولكنها تعتبر خاماً عند مزجها مع الخام الكندي للتصدير.

هذه المشكلة عالمية، إذ تعتمد الهيئات العالمية والبنوك والشركات الاستشارية على بيانات إدارة معلومات الطاقة. بعبارة أخرى، هناك سوائل غازية حسبت على أنها نفط خام عند الإنتاج، وسوائل غازية عند الطلب، ثم حسبت مرة أخرى على أنها نفط خام عند التصدير.

فاقمت العقوبات المفروضة على إيران وفنزويلا في عام 2018 الوضع، إذ استخدم البلدان أساطيل سرية لتصدير النفط، ويقصد بها حاملات النفط التي تطفئ أجهزة التتبع بهدف التخفي وتجاوز الحظر أو العقوبات، وتوقفت إيران عن نشر بيانات إنتاجها. كما أدت عمليات الإغلاق بسبب جائحة كورونا ومشكلات سلسلة التوريد إلى مزيد من تدهور نوعية وكمية البيانات، ولم يتمكن الموظفون من تحديث السجلات.

وأدت الحرب الروسية – الأوكرانية منذ عام 2022، وما تلاها من عقوبات مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي على النفط الخام والمنتجات النفطية الروسية إلى خلق أكبر “أسطول سري” في التاريخ، مما قلل من صدقية بيانات الشحن. تاريخياً، كانت بيانات الشحن بالغة الأهمية للحكم على دقة البيانات الحكومية، أما الآن فنستخدمها بحذر شديد وشكوك كثيرة!

وأدى تباطؤ الاقتصاد الصيني في عام 2024 إلى سحب المصافي من المخزونات بدلاً من استيراد النفط، مما أدى إلى تعقيد تقديرات الطلب الصيني من المحللين، إذ إن الحكومة الصينية لا تنشر بيانات الاستهلاك المحلي. ومن الواضح أن بيانات النمو الاقتصادي المنشورة لا تتوافق مع بيانات النفط والغاز، مما يشير إلى أنه قد يكون هناك مبالغة في أرقام النمو الاقتصادي.

دفعت العقوبات المفروضة على ناقلات النفط الروسية في العام الحالي الشركات الصينية والهندية إلى البحث عن النفط من دول الخليج وحلفائها في “أوبك+”، مما أعطى إشارة زائفة إلى ارتفاع الطلب. كما أدت عقوبات الرئيس دونالد ترمب وحروبه التجارية ورسومه الجمركية إلى حال من الذعر لدى بعض الشركات، فقامت بعمليات شراء واستيراد سريعة، وقامت شركات أخرى بتأخير الاستثمارات، بينما أثارت سياسات الملياردير الجمهوري مخاوف من حدوث ركود اقتصادي، مما أدى إلى تشويه البيانات الاقتصادية والتجارية، إذ ارتفعت التجارة العالمية في الربع الأول من العام الحالي لاستباق الرسوم الجمركية، مما أدى إلى تضخم أسعار الشحن وتوقعات الطلب على النفط، لكن هذا يعكس عمليات شراء آجلة، مما يشير إلى انخفاض النمو المستقبلي ويخفض الطلب على النفط. وأكبر دليل على ذلك انخفاض النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة في الربع الأول من هذا العام، بسبب الزيادة الصخمة في الواردات استباقاً لتطبيق التعرفة الجمركية.

ودفعت الرسوم الجمركية على واردات النفط الفنزويلية الشركات الصينية والهندية إلى زيادة الطلب على النفط من بعض دول “أوبك+”، مما زاد الطلب على بعض الدول، ولكن لم يرفع الطلب العالمي على النفط.

وعلى صعيد الإنتاج، أعلن الرئيسان التنفيذيان لشركتي “بايونير” للموارد الطبيعية و”دايموندباك للطاقة” توقف نمو النفط الصخري، مما أثار شكوكاً حول مزاعمهما السابقة بنمو قوي في الإنتاج ومستقبل صناعة النفط الأميركية. الغريب في الأمر أن الأول تحدث بهذا الشكل بعد أن باع شركته، والثاني قبل أن تنتهي رئاسته للشركة مباشرة. هذه الريبة حول هذه التصريحات تزيد الشك حول صحة البيانات، والتصريحات السابقة والحالية.

دور وكالة الطاقة الدولية

أسهمت وكالة الطاقة الدولية في تدهور نوعية البيانات في أسواق النفط منذ 2021 بإعطاء الأولوية لأهداف المناخ على حساب دقة البيانات والتقارير، ويكفي دليلاً على مشكلة بيانات وكالة الطاقة أنها قامت أخيراً بتعديل بيانات الطلب العالمي على النفط صعوداً للأعوام 2022 و2023 و2024، وبلغ إجمالي التعديل في هذه السنوات 346.75 مليون برميل! وهذا يؤكد فكرة أن الوكالة كانت تخفض الطلب على النفط بصورة مقصودة، بخاصة أنه جرى تنبيهها لذلك مرات عدة من أطراف مختلفة.

وهنا لا بد من تأكيد فكرة أن كل التوقعات معرضة للخطأ، ولكن هناك فروقاً كبيرة بين الأخطاء الناتجة من تطورات مفاجئة في السوق، أو خطأ في الفرضيات، والأخطاء الناتجة من “توجهات” معينة.

الجميل في الأمر أن بيانات وكالة الطاقة بعد التعديل الأخير للطلب العالمي على النفط قريبة جداً من تقديرات كاتب هذه المقالة!

خلاصة الأمر أن تدهور جودة البيانات يجعل التنبؤ بالعرض والطلب على النفط أكثر خطورة من أي وقت مضى، مما يزيد من احتمالية عدم دقة التوقعات، المشكلة أكبر من ذلك لأن كبرى وسائل الإعلام العالمية تسهم في نشر الأخبار الكاذبة أو تجيير الأخبار باتجاه معين، وتتفاقم المشكلة عندما تتلقفها وسائل التواصل الاجتماعي وتعيد نشرها على أنها حقيقة!

Previous Post

ماسك “لــن يترك” رئاسة تسلا خلال السنوات الـ5 المقبلة

Next Post

سماسرة التبرعات يغزون منصة “إكس” بحسابات وهمية ومشاعر إنسانية

Next Post
سماسرة التبرعات يغزون منصة “إكس” بحسابات وهمية ومشاعر إنسانية

سماسرة التبرعات يغزون منصة "إكس" بحسابات وهمية ومشاعر إنسانية

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • خالد الأسدي… عودة العاقل السياسي بلغة العمق ومشروع “العراق أولًا”
  • زخم مروري وحوادث تخلّف إصابات خلال أيام العيد
  • أربيل تتخذ إجراءات ضد الأطباء المحتجين
  • أسعار صرف الدولار في 3 محافظات عراقية
  • عملية احتيال تخدع قصر فرساي بقطع أثاث مزيفة

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية