حرية – (28/12/2023)
🔷 اتفقنا على جدول أعمال خلال عام، نؤسس فيه لإطار الشراكة الستراتيجية في علاقتنا الاقتصادية والسياسية والأمنية والمجتمعية.
🔷 أكدنا على البدء بمشاورات سياسية دورية بين البلدين وتبادل الزيارات بين الطرفين.
🔷 تم التأكيد على عقد اللجنة العراقية الإسبانية بدورتها 13، في بغداد منتصف العام المقبل.
🔷 وجهنا دعوة إلى إسبانيا للمشاركة في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.
🔷 تم توجيه القطاعات والمؤسسات العراقية للانفتاح والتعاون مع نظيراتها الإسبانية.
🔷 يشهد العراق حالة تنامٍ من وجود الشركات الأجنبية، للاستثمار والعمل المشترك مع القطاع الخاص العراقي أو تنفيذ المشاريع مع الحكومة.
🔷 تمت مناقشة الجهود الخاصة بالتغيرات المناخية والاستفادة من التجارب الرائدة في إسبانيا المتعلقة بإدارة المياه أو الاستثمار في الطاقة الشمسية.
🔷 ناقشنا جهود الحكومة في مواجهة الآثار السلبية لحرق الغاز المصاحب لإنتاج النفط، والبدء بمشاريع إنتاج الطاقة الشمسية.
🔷 ثمنا موقف إسبانيا الداعم لجهود العراق في المحافظة على حصته المائية، وحقوقه في هذا المجال.
🔷 أكدت على أهمية الجانب الرياضي المتعلق بكرة القدم في تعميق العلاقات بين البلدين، وأبارك لإسبانيا فوزها بتنظيم مونديال 2030 مع البرتغال والمغرب.
🔷 نثمن موقف إسبانيا الشجاع في إدانة الإبادة الجماعية والجرائم التي ترتكب ضد الفلسطينيين، والحرب في غزة كشفت فشل المنظومة الدولية ومؤسساتها في الحفاظ على قوانينها.
🔷 نحن في طور إعادة ترتيب العلاقة مع التحالف الدولي.
🔷 الحكومة العراقية ماضية بإنهاء وجود قوات التحالف الدولي التي تضم مستشارين في مجالات التدريب والمشورة والتعاون الاستخباري، في ظل وجود قوات عراقية متمكنة.
🔷 أكدنا الموقف الحكومي والسياسي الرافض للاعتداءات على القواعد العسكرية العراقية والبعثات الدبلوماسية، باعتبارها أعمالاً عدائية تضر بالمصلحة الوطنية للعراق وتؤثر في استقراره .
🔷 أكدنا أهمية الالتزام بالتفويض القانوني الممنوح من الحكومات السابقة لهذا الوجود الذي يجب أن يكون في إطار دعم القوات الأمنية، بمجال التدريب والمشورة، ولا يتجاوز إلى القيام بأعمال عسكرية تمس السيادة العراقية.
🔷 تلتزم الحكومة العراقية بواجباتها في حفظ أمن البعثات الدبلوماسية وأماكن وجود المستشارين.