حرية – (18/7/2024)
يوم الخميس، سوف يكون بامتياز يوم دونالد ترامب، الذي سيلقي خطابا ينتظره أنصاره باهتمام بالغ، وخاصة بعد محاولة اغتياله.
وفي الأيام الماضية، يمكن وصف المشهد الانتخابي الأميركي بأنه قصة رئيسين دونالد ترامب الذي جلس في قاعة المؤتمر يستمع إلى منافسيه القدامى والجدد الذين وجهوا إليه انتقادات قاسية، ثم جاؤوا إلى ميلووكي لمبايعته بحماس كبير.
في المقابل، واجهت جوزيف بايدن تحديات متنامية، وجميعها من أعضاء وقيادات حزبه الذين يطالبونه بإلحاح الانسحاب من السباق إلى البيت الأبيض.