حرية – (17/8/2024)
أكد رئيس شرطة مكافحة المخدرات في إيران أن عناصر الشرطة تراقب وترصد الحدود الغربية والشرقية للبلاد لمنع دخول المخدرات بالتزامن مع عبور زوار الأربعين الأجانب الأراضي الإيرانية إلى العراق.
وقال العقد إيرج كاكاوند، لوكالة إرنا الحكومية، حول احتمالية تهريب الزوار الأجانب المخدرات: عملت فرقنا على زيادة المراقبة والرصد على الحدود الشرقية، حيث تدخل معظم المخدرات من هنا.
وأشار إلى استنفار أجهزة الأمن الاستخباراتية بشكل كامل وعناصر التفتيش للزوار الأجانب على الحدود الشرقية، فقال: على غرار الحدود الغربية، تم أيضًا نشر أجهزة للتعرف على الوجه وكلاب بوليسية للكشف عن أي مواد مخدرة بين الزوار.
وطالب رئيس شرطة مكافحة المخدرات في إيران الزوار الأجانب بعدم إدخال أي مواد مخدرة إلى إيران، حتى للاستهلاك، فهو فعل يخالف قوانين الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وحول العقوبات التي تفرض على الزوار الأجانب الذي يحملون المخدرات، أوضح كاكاوند: جميع القوانين والعقوبات المطبقة على تجار المخدرات والمهربين في الجمهورية الإسلامية تنطبق على هؤلاء الأشخاص.
وبحسب ما أعلنته المنظمة الإيرانية للهجرة، فإن الرعايا الأجانب المقيمين في إيران والأجانب من مختلف البلدان الشرقية والشمال غربية الذي يرغبون بالتوجه إلى العراق للمشاركة في ذكرى الأربعين، ملزمون بالحصول على تأشيرات عراقية مزدوجة من قبل مندوبي وزارة الخارجية.
وسبق أن أعلن العقيد محمد شرفي، مساعد قائد قوى الأمن الداخلي الإيراني للشؤون التنسيقية، في 30 يوليو المنصرم، أن منفذ “جذابة” الحدودي مخصص لاستقبال الزوار الأجانب الراغبين بالتوجه إلى العراق.
بالتزامن مع عبور زوار الأربعين الأجانب الأراضي الإيرانية إلى العراق.
وقال العقد إيرج كاكاوند، لوكالة إرنا الحكومية، حول احتمالية تهريب الزوار الأجانب المخدرات: عملت فرقنا على زيادة المراقبة والرصد على الحدود الشرقية، حيث تدخل معظم المخدرات من هنا.
وأشار إلى استنفار أجهزة الأمن الاستخباراتية بشكل كامل وعناصر التفتيش للزوار الأجانب على الحدود الشرقية، فقال: على غرار الحدود الغربية، تم أيضًا نشر أجهزة للتعرف على الوجه وكلاب بوليسية للكشف عن أي مواد مخدرة بين الزوار.
وطالب رئيس شرطة مكافحة المخدرات في إيران الزوار الأجانب بعدم إدخال أي مواد مخدرة إلى إيران، حتى للاستهلاك، فهو فعل يخالف قوانين الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وحول العقوبات التي تفرض على الزوار الأجانب الذي يحملون المخدرات، أوضح كاكاوند: جميع القوانين والعقوبات المطبقة على تجار المخدرات والمهربين في الجمهورية الإسلامية تنطبق على هؤلاء الأشخاص.
وبحسب ما أعلنته المنظمة الإيرانية للهجرة، فإن الرعايا الأجانب المقيمين في إيران والأجانب من مختلف البلدان الشرقية والشمال غربية الذي يرغبون بالتوجه إلى العراق للمشاركة في ذكرى الأربعين، ملزمون بالحصول على تأشيرات عراقية مزدوجة من قبل مندوبي وزارة الخارجية.
وسبق أن أعلن العقيد محمد شرفي، مساعد قائد قوى الأمن الداخلي الإيراني للشؤون التنسيقية، في 30 يوليو المنصرم، أن منفذ “جذابة” الحدودي مخصص لاستقبال الزوار الأجانب الراغبين بالتوجه إلى العراق.