الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الأحد, يونيو 1, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    محادثات مرتقبة بين ترامب وشي جين بينغ

    محادثات مرتقبة بين ترامب وشي جين بينغ

    “الإخوان” خطر متغلغل وباريس تخطط لحظرهم في كل أوروبا

    “الإخوان” خطر متغلغل وباريس تخطط لحظرهم في كل أوروبا

    أوكرانيا تعـــرض على روسيا “خريطة طريق للسلام”

    أوكرانيا تعـــرض على روسيا “خريطة طريق للسلام”

    الشرع في زيارة هي الأولى إلى الكويت

    الشرع في زيارة هي الأولى إلى الكويت

    ثروات الأمم.. وقلّة حيلتها

    «كالهون».. وتجربة الكون 25

    أوكرانيا تستهدف قاذفات نووية روسية

    أوكرانيا تستهدف قاذفات نووية روسية

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    محادثات مرتقبة بين ترامب وشي جين بينغ

    محادثات مرتقبة بين ترامب وشي جين بينغ

    “الإخوان” خطر متغلغل وباريس تخطط لحظرهم في كل أوروبا

    “الإخوان” خطر متغلغل وباريس تخطط لحظرهم في كل أوروبا

    أوكرانيا تعـــرض على روسيا “خريطة طريق للسلام”

    أوكرانيا تعـــرض على روسيا “خريطة طريق للسلام”

    الشرع في زيارة هي الأولى إلى الكويت

    الشرع في زيارة هي الأولى إلى الكويت

    ثروات الأمم.. وقلّة حيلتها

    «كالهون».. وتجربة الكون 25

    أوكرانيا تستهدف قاذفات نووية روسية

    أوكرانيا تستهدف قاذفات نووية روسية

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home اقلام حرة

محبة عراقية

huria_admin by huria_admin
19 مارس، 2025
in اقلام حرة, الاخبار
0
في بلاد السيخ وبلاد الامتيازات
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (19/3/2025)

علي حسين

أتابع العمود الاسبوعي الذي تكتبه الصحفية والروائية إنعام كجه جي، وكنت ومازلت مغرماً بروايتها الساحرة التي تكشف لنا من خلالها عمق ارتباطها بوطنها ومحبتها التي تتعمق يوما بعد آخر بالعراق برغم سنوات الفراق.

في المقال الأخير تحكي لنا واحدة من قصص العراقيين المرتبطين بأرضهم، وهذه المرة نقرأ عن ” محبة سعد القهوجي” ، الفتاة العراقية الموصلية التي نافست سكان بلاد موليير ومارسيل بروست على فن الخطابة باللغة الفرنسية ، وحصدت المركز الاول.

الفتاة التي ولدت بعد التغيير في عام 2003 بأشهر، تركت الموصل عام 2015 بعد ان نجت مع عائلتها من سكاكين داعش الارهابية، لتحط الرحال في فرنسا، هناك تبدأ حياة جديدة تأمل من خلالها ان تمد يد العون لأهلها في العراق.

محبة التي تفوقت في بلاد تحب الشعر والخطابة تقول لإنعام كجه جي عندما تسألها عن اللغة التي تفضل أن تحاورها بها: ” العربية.. أفتخر بأنني ما زلتُ أقرأ وأكتب بها. لو لم أكن عراقية لكان حلمي أن أكون عراقية. “

وأنا اقرأ عبارة محبة القهوجي وحلمها العراقي، تذكرت رجل الدين الشيخ مصطفى الانصاري الذي خرج علينا ذات يوم من على شاشة احدى الفضائيات ليقول بكل اريحية ان العراق غير مهم بالنسبة له ، مثل اهمية ايران . لان العراق حسب رأي الشيخ الانصاري مشروع استعماري بريطاني ، وكنت اتمنى لو يقرأ الشيخ ومعه اعضاء جمعية كارهي العراق كلمات العراقية محبة القهوجي.

تنتمي محبة إلى صف طويل من الذين يمثلون العراق الحقيقي، والذين أدركوا معنى أنهم يتباهون بانتمائهم الوطني ، في مواجهة ساسة الصدفة الذين يريدون ان يتحول الى دويلات صغيرة واحدة ترفع علم السنة والاخرى تتمسك براية الشيعة .

أحزاب وتجمعات تسخر من الوطنية وتعتبرها عارًا، فيما يتنازع على حريّة الناس في العراق ومستقبلهم نوعان، الأول يشرّع قوانين للتقليل من شأن المرأة في المجتمع، والثاني يبتسم في الفضائيات وهو يخبرنا ان همه الاول ان تعيش دول الجوار برفاهية.

أخطر ما ابتلي به العراق أن تولى أمره وتحدث باسمه من لا يعرف قدره ومكانته.. بالأمس كنت ابحث في غوغل عن محبة القهوجي ، فوجدتها تتحدث الى اذاعة مونت كارلو، وتقول انها بعد الغربة صارت تحب العراق اكثر: ” حبي للغتي الام زاد .. حبي لثقافة العراق ، فالبعد لم يغير شيئا ، بالعكس البعد يُقرب “.

هذا هو وجه العراق الحقيقي، وجه صادق، أكثر اجتهاداً ومحبة لروح المواطنة، لا حديث عن الطائفة والمذهب، وإنما سجال عن عراقة العراق، ولهذا تظل محبة القهوجي نموذجاً مهيباً ، في مواجهة مجاميع لا تتحدث إلا بالمنفعة ونهب الاموال.

Previous Post

السودان.. أسبوع أسود في الخرطوم,,, 50 قتيلا وعشرات المخطوفين

Next Post

الذكاء الاصطناعي حل داعم لإنهاء النزاعات الضريبية عالميا

Next Post
الذكاء الاصطناعي حل داعم لإنهاء النزاعات الضريبية عالميا

الذكاء الاصطناعي حل داعم لإنهاء النزاعات الضريبية عالميا

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • محادثات مرتقبة بين ترامب وشي جين بينغ
  • “الإخوان” خطر متغلغل وباريس تخطط لحظرهم في كل أوروبا
  • أوكرانيا تعـــرض على روسيا “خريطة طريق للسلام”
  • الشرع في زيارة هي الأولى إلى الكويت
  • «كالهون».. وتجربة الكون 25

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية