الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
الإثنين, مايو 19, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    اوبك … انتاج العراق 4.193 مليون برميل يوميا في تشرين الثاني

    العراق ثالثاً في قائمة أغلى خامات النفط العربية ضمن “أوبك”

    مكالمة هاتفية “مهمة” بين ترامب وبوتين بشأن حرب أوكرانيا

    مكالمة هاتفية “مهمة” بين ترامب وبوتين بشأن حرب أوكرانيا

    استقرار في النفط على وقع رسوم ترامب الجمركية

    استقرار النفط مع ترقب المستثمرين محادثات إيران وأمريكا وبيانات الصين

    غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق

    غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

    بغداد تســـتعد لانطلاق القمة العربية الـ34 وسط تحديات إقليمية كبرى

  • الاخبار
    اوبك … انتاج العراق 4.193 مليون برميل يوميا في تشرين الثاني

    العراق ثالثاً في قائمة أغلى خامات النفط العربية ضمن “أوبك”

    مكالمة هاتفية “مهمة” بين ترامب وبوتين بشأن حرب أوكرانيا

    مكالمة هاتفية “مهمة” بين ترامب وبوتين بشأن حرب أوكرانيا

    استقرار في النفط على وقع رسوم ترامب الجمركية

    استقرار النفط مع ترقب المستثمرين محادثات إيران وأمريكا وبيانات الصين

    غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق

    غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار “بن غوريون” بصاروخين باليستيين

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home اقلام حرة

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون !

huria_admin by huria_admin
4 يوليو، 2024
in اقلام حرة, الاخبار
0
قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون !
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية – (4/7/2024)

هدى الحسيني

يواجه الشرق الأوسط لحظة مضطربة بشكل خاص، مع الكثير من المشاكل تساهم بها مجموعات تدعمها إيران. فالجنرال كينيث «فرانك» ماكنزي (المتقاعد) على دراية عميقة بهذه المجموعات وهذه التوترات، والتهديد المتعلق بإيران. في كتابه الجديد: «نقطة الانصهار: القيادة العليا والحرب في القرن الحادي والعشرين»، يكتب ماكنزي عن مشاركته المباشرة في المنطقة، مع الحلفاء والخصوم على حد سواء.

في ندوة عبر الـ«زوم» تحدث ماكنزي عن تجاربه مع إيران – بما في ذلك دوره في الضربة التي قضت على القائد الإيراني قاسم سليماني – وكذلك العلاقة بين القيادة المدنية والعسكرية الأميركية.

«لم يكن هناك من تشجيع أو تصفيق، كان الصمت مسيطراً». هذا ما قاله ماكنزي عن الجو في الغرفة؛ حيث كان هو وكبار الضباط الآخرين يراقبون تنفيذ «مهمة اغتيال سليماني». وأضاف: «الفاعلون مجموعة من المهنيين الحقيقيين الذين يقومون بمهمة معقدة وخطيرة وصعبة للغاية. وكنا جميعاً ندرك أن حياة كثيرين معرضة للخطر. فتقع العملية، وترى ومضة الضوء على الشاشة. لا يوجد هتاف، ولا يوجد تصفيق».

ويواصل: «لم أكن مراقباً، بل كنت مشاركاً، وسمح لي ذلك برؤية كيف تعمل الأمور على مستوى السياسة، وعلى المستوى العسكري، وكيف ينضم هذا الرابط إلى تلك العلاقة المعقدة جداً التي هي قلب العلاقات المدنية – العسكرية».

يقول ماكنزي: «من المهم أنه عندما يجري اتخاذ القرارات الرئيسية التي تؤثر على الاتجاه الذي ستسلكه بلادنا مع عملياتها العسكرية، أن يتم اتخاذ هذه القرارات من قبل المدنيين. انتخبهم الشعب، ووضعهم دستورنا في المسؤولية، وهم يتحملون المسؤولية النهائية عن تلك القرارات رغم أنهم بحاجة إلى الحصول على المشورة من القادة العسكريين والمشورة من الوكالات الأخرى».

أحد الأشياء التي يتحدث عنها في الكتاب هو عندما انضم للمرة الأولى إلى القيادة المركزية الأميركية، كان هناك قائد إيراني جذب انتباهه بالفعل.

في الندوة، شرح ماكنزي ما يعنيه ذلك له على المستوى الشخصي، ولماذا تم تركيزه، تقريباً، على قاسم سليماني. وقال: «انضممت إلى القيادة المركزية في ربيع عام 2019. وأحد الأشياء التي فعلتها في أول 90 يوماً هو أنني أكدت على أهمية إيران بصفتها خصماً رئيسياً على المسرح العالمي. كانوا وراء معظم الأنشطة الخبيثة التي كانت تحدث في جميع أنحاء المنطقة. استغرقتُ بعض الوقت للنظر في الطريقة التي تم بها توجيه المقر، وإعادة التركيز على أهمية إيران بصفتها خصماً رئيسياً لنا».

في غضون ذلك، في ربيع وصيف عام 2019، بدأت إيران تخطيط وتنفيذ سلسلة من الهجمات ضد جيرانها في المنطقة، وكان العقل المدبر وراء تلك العمليات هو الجنرال قاسم سليماني، الذي سالت على يديه دماء أميركية، إذ لسنوات عدة قتل الكثير من الأميركيين. وكان الهدف الأول لإيران دائماً هو حماية النظام. أما الهدفان الثاني والثالث، فهما تدمير دولة إسرائيل، وطرد الولايات المتحدة من المنطقة. إذ تابع سليماني بشكل خاص الهدفين الثاني والثالث، وكان مجتهداً جداً في الطريقة التي عمل بها ذلك.

يستطرد الجنرال ماكنزي قائلاً: «في ديسمبر (كانون الأول) 2019، كانت الهجمات تتصاعد ضد قواتنا في العراق وسوريا. وكان سليماني ينسق تلك الهجمات. اعتقدنا أنه سيأتي إلى بغداد في أوائل يناير (كانون الثاني) 2020، للقيام ببعض التنسيق النهائي لهجمات كبيرة ضد سفاراتنا، نتيجة ذلك». ويضيف: «أصبح من الواضح بالنسبة إليّ أن خطر السماح له بمواصلة تنسيق تلك الهجمات كان أكبر من خطر إخراجه من ساحة المعركة. كنا نركز على حقيقة أنه إذا لم نتصرف الآن، فإن الاحتمال هو أن الأميركيين سيموتون. لم أكن حينها في الغرفة مع الرئيس عندما تم اتخاذ هذا القرار. لقد قدمنا له مجموعة متنوعة من الخيارات. عادوا وطلبوا منا توجيه الضربة لسليماني، وهو إجراء أيدته». ويشرح: «حاولت الجلوس هناك، والتأكد من حصول الرئيس على المعلومات التي يحتاج إليها، وكذلك لدى وزير الدفاع، وعملت من كثب مع الجنرال مارك ميلي، خلال هذه الفترة، كل ذلك على شاشات الفيديو والهواتف الآمنة».

يواصل ماكنزي تفاصيل عملية اغتيال سليماني: «في الوقت نفسه، أظهرت شاشات الفيديو الكبيرة مكان جميع الطائرات. كان (سليماني) يطير في طائرة إلى بغداد، وكانت صور أخرى من طائراتنا من دون طيار تنظر إلى المطار نفسه. لذلك بدأت الدخول في التنفيذ الفعلي، تبدأ الأمور التحرك بسرعة كبيرة. يكون لديك الكثير من الوقت عندما تخطط؛ الوقت هو صديقك. عندما تنفذ، الوقت هو عدوك، لأنه في التنفيذ، لديك كل الموارد في العالم باستثناء الوقت». وعندما هبطت الطائرة، قال قائد فرقة العمل الخاصة بي: «سيدي، إذا أردنا إلغاءها، فنحن بحاجة إلى القيام بذلك الآن. ستحدث الأمور بسرعة كبيرة. وقلت: حسناً، خذ فرصتك عندما تحصل عليها، لم يتغير شيء».

وفي تلك اللحظة، لم يكن هناك شعور بالرضا، ولا شعور بأي شيء باستثناء «أنني أحتاج الآن إلى الاستعداد للرد الإيراني الحتمي»، وأضاف: «الإيرانيون يعرفون قدرتنا. لديهم فهم واضح جداً لما يمكننا القيام به. لكن ما كانوا يشككون دائماً فيه هو إرادتنا. وكان سليماني محورياً في ذلك».

ويختم ماكنزي: «كان الإيرانيون لا يزالون يحاولون قتل الأميركيين. لكنهم من جهتهم، لم يكونوا يتطلعون إلى إطلاق مئات الصواريخ علينا، أو على القواعد في جميع أنحاء المنطقة».

Previous Post

بعد إيماءة “تحية الذئب” ,,, ألمانيا تستدعي سفير تركيا في برلين

Next Post

الأهمية الاستراتيجية لولاية سنار السودانية

Next Post
الأهمية الاستراتيجية لولاية سنار السودانية

الأهمية الاستراتيجية لولاية سنار السودانية

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • العراق ثالثاً في قائمة أغلى خامات النفط العربية ضمن “أوبك”
  • مكالمة هاتفية “مهمة” بين ترامب وبوتين بشأن حرب أوكرانيا
  • استقرار النفط مع ترقب المستثمرين محادثات إيران وأمريكا وبيانات الصين
  • غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق
  • عراقجي.. إيران لا تسعى للسلاح النووي وتدعو لتعاون إقليمي متوازن

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية