الاعلانات
  • 20/06/2024أنت عراقي انت أقوى من المخدرات ساهم واتصل بالرقم 104 لمكافحة المخدرات
السبت, يونيو 14, 2025
احمد الحمداني رئيس مجلس الادارة و رئيس التحرير
الحرية للاخبار
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    فيديو .. وكالة تسنيم: إيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية بعد إسقاط مقاتلة – وتل أبيب تنفي

    فيديو .. وكالة تسنيم: إيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية بعد إسقاط مقاتلة – وتل أبيب تنفي

    ماكرون: فرنسا ستشارك في الدفاع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران

    ماكرون: فرنسا ستشارك في الدفاع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران

    الان ايران ترد بصواريخ باليستية

    الان ايران ترد بصواريخ باليستية

    تأجيـــل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران

    تأجيـــل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران

    ترامب.. كنا على علم بخطط إسرائيلية لمهاجمة إيران

    ترامب.. كنا على علم بخطط إسرائيلية لمهاجمة إيران

    تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب بعد نشر إيران “وثائق سرية إسرائيلية”.. صور

    تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب بعد نشر إيران “وثائق سرية إسرائيلية”.. صور

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل
  • الاخبار
    فيديو .. وكالة تسنيم: إيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية بعد إسقاط مقاتلة – وتل أبيب تنفي

    فيديو .. وكالة تسنيم: إيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية بعد إسقاط مقاتلة – وتل أبيب تنفي

    ماكرون: فرنسا ستشارك في الدفاع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران

    ماكرون: فرنسا ستشارك في الدفاع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران

    الان ايران ترد بصواريخ باليستية

    الان ايران ترد بصواريخ باليستية

    تأجيـــل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران

    تأجيـــل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران

    ترامب.. كنا على علم بخطط إسرائيلية لمهاجمة إيران

    ترامب.. كنا على علم بخطط إسرائيلية لمهاجمة إيران

    تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب بعد نشر إيران “وثائق سرية إسرائيلية”.. صور

    تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب بعد نشر إيران “وثائق سرية إسرائيلية”.. صور

  • اقلام حرة
  • الاعلانات
  • الاقتصاد العالمي
  • الاقتصاد العراقي
  • الاقتصاد العربي
  • تصاميم
  • برامج
No Result
View All Result
الحرية للاخبار
No Result
View All Result
Home اقلام حرة

عندما يُسكت ترامب “صوت أميركا”

huria_admin by huria_admin
5 يونيو، 2025
in اقلام حرة, الاخبار
0
الاغتيال في لحظة التخلي الإيرانية
0
SHARES
Share on FacebookShare on Twitter

حرية ـ (24/3/2025)

طوني فرنسيس

لا يقاس قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإقفال قناة “الحرة” ومحطة إذاعة “صوت أميركا” بمقياس ما يراه مصلحة أميركية عليا، بقدر ما يُنسب إلى موقف ترامب من الإعلام نفسه ومدى استجابة هذا الإعلام لكل ما يقوله أو يفكر فيه أو يبشر به، وقرار الإقفال بهذا المعنى تتمة طبيعية لسلسلة قرارات اتخذها ويتخذها الرئيس الأميركي، وتدور جميعها في فلك دعم توجهاته ومنها اختياره لمعاونيه الذين يجتهدون في الدفاع عنه وعن مقولاته، انطلاقاً من ثابتة ألا مجال للنقاش في ما يراه ترامب مصلحة أميركية عليا.

وقد يكون مفهوماً أن يأتي ترامب بمن يريد لمساعدته في إدارة الولايات المتحدة بعد فوزه الساحق بالانتخابات الرئاسية وهيمنة حزبه الجمهوري على مجلسي الشيوخ والكونغرس، فيعين الوزراء والإداريين ممن يرتاح إليهم بما في ذلك في مؤسسات الإعلام الحكومية، لكن المفاجأة أنه قرر إلغاء أهم مؤسستين رسميتين للإعلام الأميركي الموجه إلى الخارج ببساطة كلية، وكأنه يخوض إحدى معاركه مع “تويتر” سابقاً، أو ضد صحيفة “واشنطن بوست” التي اتهمها بـ “فقدان الصدقية” لأن أحد صحافييها سأله عن رأيه في استمرار القصف الروسي على أوكرانيا، على رغم اتصالاته مع الرئيس فلاديمير بوتين.

طوال حياته السياسية اصطدم ترامب بقطاع واسع من الإعلام الأميركي الخاص ومؤسساته الراسخة، ولم يقصر إعلاميون في خوض معارك ضده، فيما وقف آخرون إلى جانبه وخاضوا معاركه السياسية والقضائية، لكن الإعلام الذي تموله الحكومة وتعين إدارته لم يتخذ موقفاً منحازاً أو حتى نقدياً، بل استمر في نقل وقائع المشهد السياسي الأميركي فيما كان اهتمامه الأبرز الوصول إلى جمهوره الأصلي في أنحاء العالم، محكوماً بما يراه مصلحة أميركية عليا على المستوى العالمي لا تتغير مع تغيير الأشخاص في البيت الأبيض، ولا يغير ذلك النقاش من مستوى نجاح أو فشل هذا “الإعلام الرسمي” في تحقيق خرق معتبر قياساً إلى ما حققه الروس عبر مؤسساتهم الموجهة إلى الخارج.

لم تكن الولايات المتحدة سباقة في اللجوء إلى الإعلام الإذاعي والتلفزيوني الخارجي كدولة، فقد سبقتها بريطانيا العظمى بكثير عندما أطلقت هيئة الإذاعة البريطانية عام 1923 وطورتها لتتحدث بلغات العالم لاحقاً، بما فيها اللغة العربية منذ الثالث من يناير (كانون الثاني) 1938، وأسس الاتحاد السوفياتي “راديو موسكو” عام 1929 وكان يبث لدى إقفاله مع انهيار الاتحاد عام 1993 بأكثر من 70 لغة حول العالم، ثم ورثه راديو “سبوتنيك” في دور مشابه لمصلحة روسيا الاتحادية قبل أن تحتل قناة “روسيا اليوم” مكانتها البارزة، وأطلقت دول كثيرة أخرى محطاتها ووجهت بثها إلى حيث لها مصالح عدة، وأنشأت أقساماً مرئية ومسموعة بمختلف اللغات ومنها العربية.

AFP__20250318__2205613357__v3__HighRes__TrumpAdministrationDismantlesVoiceOfAmerica.jpg

صارت “صوت أميركا” بعد نهاية الحرب العالمية الثانية سلاحاً بيد الإدارة الأميركية لخوض معارك الحرية والديمقراطية

تأخرت الولايات المتحدة في إطلاق بثها العالمي الخاص إلى الأول من فبراير (شباط) 1942 عندما سُمع أول بث لـ “صوت أميركا”، وذلك بعد شهرين من الهجوم الياباني على “بيرل هاربر” الذي كشف حاجة واشنطن إلى إيصال صوتها في خضم النزاع العالمي، والكلمات الأولى عبر الأثير قالها الصحافي وليام هارلان بالألمانية “ننقل إليكم أصواتاً من أميركا، يومياً سنتحدث إليكم عن أميركا والحرب، قد تكون الأخبار جيدة لنا وقد تكون سيئة، لكننا سنخبركم بالحقيقة”.

واستمرت الإذاعة 83 عاماً صوتاً للرؤية الأميركية للعالم، ومثلما كانت إذاعة موسكو سلاحاً بيد الاتحاد السوفياتي دفاعاً عن الشيوعية ومعارك “التحرر الوطني”، فقد صارت “صوت أميركا” بعد نهاية الحرب العالمية الثانية سلاحاً بيد الإدارة الأميركية أياً كانت لخوض معارك الحرية والديمقراطية، ومنها انبثقت إذاعة “أوروبا الحرة” و “راديو الحرية” وإذاعة “آسيا الحرة” وكثير من الوسائط التابعة العاملة بنحو 100 لغة حول العالم.

لم يؤد انهيار الاتحاد السوفياتي إلى تخفيف النزاعات الدولية، ومرة أخرى لجأت الدول إلى تعزيز أدواتها الإعلامية التي صارت جزءاً من القوة الناعمة لتلك الدول، كبيرة كانت أم صغيرة، فدخلت الفضائيات بقوة على المشهد الإعلامي الدولي منذ قيام محطة CNN بنقل مشاهد حروب الخليج على الهواء مباشرة، وفي العام التالي بعد غزوها العراق أسست الولايات المتحدة شبكة الشرق الأوسط للإرسال MBN التي أطلقت قناة “الحرة” التي قرر ترامب الآن إسكاتها مع شقيقتها “صوت أميركا” من دون سبب سوى اتهامه للشبكتين بالتحيز للديمقراطيين.

إلا أن هذا الاتهام لا يكفي لتبرير خطوة بهذا الحجم في وقت تخوض الولايات المتحدة بقيادة ترامب شخصياً مواجهات ومفاوضات دولية حاسمة يلعب فيها الإعلام أدواراً كبرى، فروسيا مثلاً طورت شبكة RT وأطلقتها منذ مايو (أيار) 2007 برعاية خاصة من الرئيس فلاديمير بوتين، وعززت إلى جانبها وسائل إعلام أخرى موجهة إلى الخارج، وفي تقرير أخير عبّر الاتحاد الأوروبي عن قلقه إزاء تنامي النفوذ الإعلامي الروسي في العالم، مشيراً إلى افتتاح مقر جديد لـ “روسيا اليوم” في صربيا، واعتبر أن راديو “سبوتنيك” أداة للتلاعب بالمعلومات العالمية، وأن “نوفوستي تلعب دوراً مركزياً في تشكيل وتعزيز خطاب الدولة”.

ويخلص التقرير الأوروبي إلى أن “روسيا تواصل استغلال نقاط الضعف في المشهد المعلوماتي العالمي مما يجعل تكتيكاتها المتمثلة في التدخل الأجنبي مصدر قلق وخطراً، فلقد تطور الإعلام الدولي الأميركي خلال المواجهة مع الاتحاد السوفياتي ثم مع روسيا، ومنذ أعوام يواجه هذا الإعلام خصماً دعائياً كبيراً وهو إيران التي تمول عشرات الفضائيات وتوحد شعاراتها تحت عنوان العداء لأميركا، كما يواجه إعلاماً صينياً هادئاً لكن فعالاً في منافسة الخطاب الأميركي عبر أنحاء الكرة الأرضية، وهؤلاء جميعاً لم يخفوا اغتباطهم بقرار ترامب إسكات “صوت أميركا” في العالم، إذ اعتبر رئيس تحرير “غلوبال تايمز” الصينية السابق شي جين أن القرار عظيم، وأبدى الإعلام الإيراني سروره بإغلاق “إدارة ترامب وسيلة الإعلام المعادية لإيران”، أما “روسيا اليوم” فقد “تحركت لمطالبة ترامب بإلغاء العقوبات التي فرضها سلفه جو بايدن على القناة في أميركا، فلماذا اتخذ ترامب قراراته هذه؟ هل لأن “وكالة الإعلام الأميركية فاسدة وخطرة على الأمن القومي الأميركي وغير قابلة للإنقاذ” كما قالت كاري ليك التي عينها الرئيس مستشارة أولى لتلك الوكالة المشرفة على عمل “صوت أميركا” و”الحرة”؟ أم لأن “صوت أميركا” محطة حزبية كما تتهمها المستشارة المذكورة؟

الاتهامان لا يبرران الإلغاء، كما أن المشهد الإعلامي العالمي لا يتحمل قراراً كهذا من وجهة نظر المصلحة الأميركية الخاصة، فعالية وكلفة، خصوصاً أن كلفة تشغيل “الحرة” مثلاً لا تساوي ثمن مروحيتي “أباتشي” على قول أحد مسؤوليها، فماذا يريد ترامب؟

إن السؤال سيبقى مطروحاً والقرار سيتفاعل في الأوسط الأميركية مثله مثل قرارات إدارية أخرى، ومن حق كثيرين أن يتكهنوا بمدى اعتماد ترامب على إعلام بديل يقترحه مستشاره إيلون ماسك ويعتبره كافياً.

Previous Post

«طائرات طائرات طائرات»

Next Post

تراجع أسعار خام البصرة رغم استقرار اسعر النفط العالمية

Next Post
الطاقة الدولية .. اتفاق “أوبك+” سيزيد أسعار النفط عالمياً

تراجع أسعار خام البصرة رغم استقرار اسعر النفط العالمية

No Result
View All Result

اخر الاخبار

  • نحو سياسة متوازنة تستعيد القرار الوطني وتحمل الشركاء مسؤولياتهم
  • فيديو .. وكالة تسنيم: إيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية بعد إسقاط مقاتلة – وتل أبيب تنفي
  • ماكرون: فرنسا ستشارك في الدفاع عن إسرائيل إذا هاجمتها إيران
  • الان ايران ترد بصواريخ باليستية
  • تأجيـــل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران

احدث التعليقات

    الحرية للاخبار

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية

    صفحات تهمك

    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    تابعنا على مواقع التواصل

    No Result
    View All Result
    • الرئيسية
    • عاجل
    • الاخبار
    • اقلام حرة
    • الاعلانات
    • الاقتصاد العالمي
    • الاقتصاد العراقي
    • الاقتصاد العربي
    • تصاميم
    • برامج

    © 2020 الحرية نيوز - صنعت بواسطة - شركة مشاريع ابداعية